أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءة فى دفتر الحياة-تأملات على أوراق ملونة / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - كأنك تحدثت عنى فى طفولتى ياصديق ! - زاهر زمان










كأنك تحدثت عنى فى طفولتى ياصديق ! - زاهر زمان

- كأنك تحدثت عنى فى طفولتى ياصديق !
العدد: 709019
زاهر زمان 2017 / 1 / 19 - 10:47
التحكم: الكاتب-ة

الرائع والصديق اللبيب / سامى لبيب
من أروع ماقرأت لك هذه المقالة فى أسلوبها واسقاطاتها ومضمونها . بالفعل الطفولة هى المكون الأول لما يحبه ويقدسه الانسان ولما يكرهه ويبغضه ! لذلك ترى الراديكاليين يحرصون على اصطحاب أطفالهم بنين وبنات منذ نعومة أظفارهم ، الى الاحتفالات الدينية وأماكن آداء الطقوس والعبادات كصلاة العيدين والجمع وغيرها من الاحتفالات الدينية ! أنا شخصياً تشكلت أحاسيسى وأفكارى عن الدين والإله من خلال الكبار فى الأسرة والمدرسة والحارة والمسجد وطقوس رمضان والأضحى والموالد والطرق الصوفية ، وكان من الممكن أن أستمر على هذا الحال حتى أموت ، لولا جرائم تنظيمات الاسلام السياسى التى دفعتنى دفعاً لمراجعة كل قناعاتى والبحث عن الحقيقة ، وذلك بعد خمسين عاماً من عمرى قضيتها مسلماً ! شكراً لداعش والقاعدة وطالبان وجماعة حسن البنا وكل من كانوا سبباً فى دفعى للبحث عن الحقيقة وهل الاسلام دين رحمة ومحبة وسلام أم مشروع حكم سياسى تم استغلال فكرة الإله لتمريره على العوام والبسطاء بالترغيب بعض الوقت وبالسيف طول الوقت!
تحياتى لشخصكم وللجميع وخاصة سكرة صفحتك سيد مدبولى


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة فى دفتر الحياة-تأملات على أوراق ملونة / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - البراءة والخطيئة! / ادم عربي
- بين رأيين في حرب 7 أكتوبر / أسامة خليفة
- المعاملات البنكية لا علاقة لها بمفهوم الربا القرآني / عزالدين مبارك
- قراءة في كتاب / ذياب فهد الطائي
- اعتصام المعارضة النقابية المتواصل هو المعركة الشريفة الثانية ... / بشير الحامدي
- بوزبوري وباصولخان كانا قائدين تركيين في الجيش الساساني / ديار الهرمزي


المزيد..... - بيونسيه حققت فوزاً تاريخياً.. أبرز لحظات حفل جوائز غرامي 202 ...
- إطلالات خطفت الأنظار في حفل جوائز غرامي 2025
- ماسك: ترامب وافق على إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ...
- كيف رد رئيس جنوب إفريقيا على ترامب بعد تهديده بقطع المساعدات ...
- ألق نظرة على الصور الفائزة بجائزة مصور السفر لعام 2024
- مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءة فى دفتر الحياة-تأملات على أوراق ملونة / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - كأنك تحدثت عنى فى طفولتى ياصديق ! - زاهر زمان