أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءة فى دفتر الحياة-تأملات على أوراق ملونة / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - بدون حدود - ابراهيم الثلجي










بدون حدود - ابراهيم الثلجي

- بدون حدود
العدد: 708905
ابراهيم الثلجي 2017 / 1 / 17 - 15:53
التحكم: الكاتب-ة

عن الاستاذ سامي
إكتشفت شئ أن متعة الحياة تكون من فقدها وليس بإدامتها ودوامها وأن الموت هو الذى يجعل معنى لمتعة الحياة لذا تكون قصة الجنه شديدة السذاجة والتهافت فلن يتحقق فيها أى متعة لدوام المتعة , فالمتعة واللذة لن تتحققا إلا بالألم والفقد انتهى الاقتباس
ان روعة الحياة تكون بالميت الذي هو حولك وهو المادة والجماد
وكانسان كل شيء مسخر لك وانت غير مسخر لاحد خارج جنسك
يعني انت المعلم والسيد
ولا يمكن للموت ان يحزنك ان انت اعتقد بانك ستعود لسيرتك
فان كنت مؤمنا ستتاكد من استقرائك بان من خلق ودب الحياة في الاولى سيعيدها بالاخرة
وان كنت في شك سينجلي شكك الى يقين
الموت يا استاذ سامي لم يخلق للمقارنة فالاساس والقاعدة الموت والمادة والطاريء الحياة
وفي الاخرة القاعدة الحياة الحالدة بفترة مقدارها اللانهاية
وانت تتكلم عن المتعة فاذا تناولت طعاما لذيذا لا تحب ان تشبع لتستمر
واذا التقيت زوجة جميلة لا تحب ان تمل منها وتتركها ثانية واحدة بل ان تستمر
او ان تبتعد لتشتاق؟
عدل في الفكرة شوية يا صاحبي وتمنى حياة ومتعة بدون حدود كم او زمن
وما كان في الدنيا من اجل فلغاية الامتحان والعظة كيف يصبح الميت حيا
.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة فى دفتر الحياة-تأملات على أوراق ملونة / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - البراءة والخطيئة! / ادم عربي
- بين رأيين في حرب 7 أكتوبر / أسامة خليفة
- المعاملات البنكية لا علاقة لها بمفهوم الربا القرآني / عزالدين مبارك
- قراءة في كتاب / ذياب فهد الطائي
- اعتصام المعارضة النقابية المتواصل هو المعركة الشريفة الثانية ... / بشير الحامدي
- بوزبوري وباصولخان كانا قائدين تركيين في الجيش الساساني / ديار الهرمزي


المزيد..... - بيونسيه حققت فوزاً تاريخياً.. أبرز لحظات حفل جوائز غرامي 202 ...
- إطلالات خطفت الأنظار في حفل جوائز غرامي 2025
- ماسك: ترامب وافق على إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ...
- كيف رد رئيس جنوب إفريقيا على ترامب بعد تهديده بقطع المساعدات ...
- ألق نظرة على الصور الفائزة بجائزة مصور السفر لعام 2024
- مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءة فى دفتر الحياة-تأملات على أوراق ملونة / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - بدون حدود - ابراهيم الثلجي