أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التيتي الحبيب - عضو الكتابة الوطنية للنهج الديمقراطي بالمغرب ورئيس تحرير الجريدة المركزية جريدة النهج الديمقراطي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: في خضم السيرورات الثورية التي تعيشها شعوب المغرب الكبير وباقي العالم العربي، ما هي مهام اليسار وخاصة الماركسي مع استلهام دروس الثورة البلشفية في ذكراها المئوية؟. / التيتي الحبيب - أرشيف التعليقات - رد الى: Radouan Nabyh - التيتي الحبيب










رد الى: Radouan Nabyh - التيتي الحبيب

- رد الى: Radouan Nabyh
العدد: 708830
التيتي الحبيب 2017 / 1 / 16 - 17:28
التحكم: الكاتب-ة

السيد رضوان نبيه تحية طيبة
ليس من مهام اليسار المشاركة في بهتان الحوار مع اي كان و ليس فقط مع جماعة العدل و الاحسان.
اننا ندعو للحوار العمومي بالمغرب و هذه المهمة تدخل ضمن مهمة.
اولا التعريف بموقفنا من العديد من القضايا السياسية و التي هناك من حول شيطنتنا كيسار لاننا لم نقبل بسقف سياسي معين و حاول تنفير الشعب منا باعتبارنا نزجه في المجهول. لذلك قبلنا الحوار و نحن مستعدون لطرح راينا بكل صراحة امام الشعب.فهل هناك عاقل يرفض هذه المهمة و يدافع على خطه ويفضح ما لا يتفق معه جماهيريا.ان الصراع السياسي من هذا النوع والحجم مطلوب و هو يعني ان الذي ينخرط فيه يجب ان يكون قادرا على خوضه و اكثر من ذلك ان يتحمل تبعات ما يصرح به.
ثانيا.بما انه حوار عمومي ستحضره اطروحات تختلف معنا جزئيا او كليا و نحن مستعدون لمقارعتها و البحث في ما نتفق معه وما نرفضه.
ثالثا يعمل هذا الحوار العمومي على تجميع القوى لخوض النضال و في جميع المستويات الاجتماعي او السياسي او غيره و خلق الاطارات التي تسمح بتجميع القوى.ان النظام نجح في مواجهة الشعب و عمل على رص صفوف قواه السياسية و القمعية وبقيت صفوف الشعب هي المبعثرة و المشتتة.من واجب اليسار ان يعالج هذا العطب و لن يتم ذلك بشكل عفوي او تلقائي سيتم بحوار عمومي يحضره المعنيون بالامر.
رابعا لا يمكن لهذا الحوار العمومي ان ينجح حقيقة الا اذا نجح اليسار المناضل ان يتخلص من الاوهام من امكانية اصلاح النظام و انخرط هذا اليسار في عمل مشترك في جميع الواجهات.
ان البعض رفض هذا الحوار العمومي ومن اجل تبرير رفضه اعتبره تحالف مع الجماعة او غيرها.و هذا الموقف هو استباق لنتائج الحوار و هو في نفس الوقت اخلاء الميدان و الهروب من خوض الصراع وعلى كافة الجبهات.ان مثل هؤلاء هم ايضا من يرفضون العمل المشترك داخل اليسار نفسه وهم راضون ومكتفون بانعزالهم و الاطلالة على الصراع الطبقي من ابراجهم.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التيتي الحبيب - عضو الكتابة الوطنية للنهج الديمقراطي بالمغرب ورئيس تحرير الجريدة المركزية جريدة النهج الديمقراطي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: في خضم السيرورات الثورية التي تعيشها شعوب المغرب الكبير وباقي العالم العربي، ما هي مهام اليسار وخاصة الماركسي مع استلهام دروس الثورة البلشفية في ذكراها المئوية؟. / التيتي الحبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بناء الذات الثورية: فلسفة الانعتاق وصياغة المصير / بوتان زيباري
- الإنجليز وعملائهم في مذكرات صلاح الدين الصباغ / رائد الحواري
- (شَتات) / سعد محمد مهدي غلام
- السوريون، نحو لملمة الجراح في ظل الحكم الإسلامي / عبدالله صالح
- العواء* / إشبيليا الجبوري
- إضاءة: حضارة المشهد/ لماريو فارغاس يوسا/ إشبيليا الجبوري - ت ... / أكد الجبوري


المزيد..... - عزز مناعتك في الشتاء بإضافة السمن إلى هذه المشروبات.. بشروط ...
- الولايات المتحدة تفرض رسوما جمركية على كندا والمكسيك والصين ...
- قصة أسيرين التقيا توأميهما اللذين أنجبا بنطف مهربة
- رئيس الوزراء الفرنسي يعتزم إقرار الميزانية في التفاف على الب ...
- مسلسل طائر الرفراف الحلقة92 مترجمة للعربية تردد قناة star tv ...
- أمين عام الجهادالاسلامي زياد نخالة ونائبه يستقبلان المحررين ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التيتي الحبيب - عضو الكتابة الوطنية للنهج الديمقراطي بالمغرب ورئيس تحرير الجريدة المركزية جريدة النهج الديمقراطي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: في خضم السيرورات الثورية التي تعيشها شعوب المغرب الكبير وباقي العالم العربي، ما هي مهام اليسار وخاصة الماركسي مع استلهام دروس الثورة البلشفية في ذكراها المئوية؟. / التيتي الحبيب - أرشيف التعليقات - رد الى: Radouan Nabyh - التيتي الحبيب