|
تقبل الاخر - ادهم ابراهيم
- تقبل الاخر
|
العدد: 708567
|
ادهم ابراهيم
|
2017 / 1 / 12 - 22:16 التحكم: الكاتب-ة
|
يسعدني جدا خطابك الهادئ الان . انا ياسيدي لست قاضيا حتى احكم على القاتل.كل ماهنالك كانت محاولة لي ربما لم ترق لك . . ولكنني كنت ارغب في ان اوجه الانظارالى العنف . فكفانا قتلا احدنا للاخر بحجج شتى .الآن نحن لدينا عدو مشترك داعش واخواتها ومن يناصرها او يساعدها . بعد الخلاص من هذا العدو الظلامي . . اطمح في ان ارى تفاهمات مبنية على التنازلات المتبادلة للوصول الى حلول تضمن لنا معايشة الجميع في وطن يعمه الامن والسلام . هل هذا حلم بعيد المنال . ونحن تعلمنا منكم فعلا حبنا للسلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مشهد العنف الدائم في العراق / ادهم ابراهيم
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي
...
/ محمد بسام العمري
-
كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات
/ شيرزاد همزاني
-
علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6)
/ عباس موسى الكعبي
-
كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو.
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو
...
/ أكد الجبوري
-
الانسان الذي سبق الثورة
/ طارق الحلفي
المزيد.....
-
وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
-
الجزيرة نت تروي قصة مسجد في الفاشر شهد مجزرة وتحول إلى مقبرة
...
-
وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
-
إعلام عبري: اعتقال شخص حاول اقتحام مبنى السفارة -الإسرائيلية
...
-
هل تناول الفيتامينات يجعلك أكثر صحة وشبابا.. دراسة تجيب واست
...
-
التوكوفوبيا.. طرق علاج رهاب الحمل والولادة
المزيد.....
|