أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - زلزال دونالد ترامپ / ريمون نجيب شكُّوري - أرشيف التعليقات - غيرة القواد والتاكسي ! - يحيى طالب










غيرة القواد والتاكسي ! - يحيى طالب

- غيرة القواد والتاكسي !
العدد: 708481
يحيى طالب 2017 / 1 / 12 - 08:19
التحكم: الكاتب-ة

يقال ان قواد ركب تاكسي في بغداد ايام زمان وبالطريق اشروا له بنات لياخذهم توصيلة في طريقه فرفض القواد ان يقف لهم ابو التاكسي بكل اصرار وقال للسائق - انا قواد واذا احد شافني راكب سوية ويه هؤلاء البنات فاكيد راح يشك بيهم ويقول عليهم كح--ب ولهذا السبب رفضت منك الوقوف لهم خوفا على سمعتهم ! وربما الايام القادمة راح نشوف غيرة ترامب افضل من غيرة سلفه الشرفاء جدا !! والعاقل يفهم ! -شكرا دكتورنا الغالي على مقالك الجميل وشكرا لموقع الحوار

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زلزال دونالد ترامپ / ريمون نجيب شكُّوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لماذا لم تسقط الرأسمالية؟ مفاجآت لماركس بعد 150 عامًا / صلاح الدين ياسين
- نجاح وفشل السيسى / ميشيل نجيب
- اب في الصف الاول / رائدة جرجيس
- خمس قصائد لأنجيلا مارينيسكو- ت: من الإيطالية أكد الجبوري / أكد الجبوري
- حينما تفقد الملكية معناها: تفكيك النقد الميكانيكي للاشتراكية / ليث الجادر
- القضية الفلسطينية بين جمال فزة وإيلان بابي / عزالدين عفوس


المزيد..... - الطب العدلي بالسودان: نقل ودفن 3800 جثة في الخرطوم منذ بداية ...
- ما هي طريقة تثبيت قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات ...
- مونديال الأندية: سان جيرمان يقصي بايرن وإصابة خطيرة لموسيالا ...
- النوم الكافى ليس رفاهية.. روشتة بنمط الحياة الصحية لمرضى الس ...
- البلجيكي ياسبر فيليبسن يفوز بالمرحلة الأولى لسباق فرنسا للدر ...
- هل يبدأ حزب العمال الكردستاني بتسليم سلاحه؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - زلزال دونالد ترامپ / ريمون نجيب شكُّوري - أرشيف التعليقات - غيرة القواد والتاكسي ! - يحيى طالب