أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التيتي الحبيب - عضو الكتابة الوطنية للنهج الديمقراطي بالمغرب ورئيس تحرير الجريدة المركزية جريدة النهج الديمقراطي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: في خضم السيرورات الثورية التي تعيشها شعوب المغرب الكبير وباقي العالم العربي، ما هي مهام اليسار وخاصة الماركسي مع استلهام دروس الثورة البلشفية في ذكراها المئوية؟. / التيتي الحبيب - أرشيف التعليقات - رد الى: سعيد زارا - التيتي الحبيب










رد الى: سعيد زارا - التيتي الحبيب

- رد الى: سعيد زارا
العدد: 708418
التيتي الحبيب 2017 / 1 / 11 - 18:06
التحكم: الكاتب-ة

السيد سعيد زارا تحية طيبة
حتى لا يتحول النقاش الى نقاش النهج الديمقراطي و يغرق في الجزئيات احيلك الى الاطروحات الصادرة عن المؤتمر الوطني الرابع للنهج الديمقراطي.
فأطروحة ديكتاتورية البروليتاريا كما صاغها لينين تعتبر من النقاط المفصلية بين الفرز الايديولوجي والسياسي بين الاحزاب الماركسية اللينينية و غيرها. وديكتاتورية البروليتاريا هي شكل السلطة في مرحلة الثورة الاشتراكية وبناء الاشتراكية.انها ديمقراطية الاغلبية المكونة من العمال وحلفائهم الدائميين الفلاحين الفقراء.انها ديمقراطية الاكثرية وديكتاتورية على الاقلية المشكلة من بقايا البرجوازية الكبرى و ملاكي الاراضي الكبار.بهذا المعنى يجب تقديم مفهوم ديكتاتورية البروليتاريا مع التأكيد الشديد على دور البروليتاريا و حلفاؤها في السلطة و تحصينها من الارتدادات او النكوص وتلك قضايا اثارتها التجربة البلشفية وجب تقييمها بكثير من الدقة و الموضوعية.
هذا بالنسبة للمرحلة الاشتراكية لكننا في النهج الديمقراطي نعتبر هناك مرحلة انتقالية تنجز مهام تاريخية وتمهد وتفتح الطريق نحو الانتقال الى الاشتراكية ثم المجتمع الشيوعي و المرحلة الانتقالية هي مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية و التي تكون فيها السلطة للجبهة الوطنية للطبقات الشعبية تحت قيادة حزب الطبقة العاملة وعموم الكادحين الذين في قلبهم الفلاحون الفقراء.و في هذه المرحلة تبني السلطة الجديدة نظاما سياسيا تسود فيه الديمقراطية الشعبية اي سلطة الشعب عبر مجالسه وتنظيماته المستقلة. ان هذه المرحلة تنضج كما قلنا كل الشروط المادية اي البنية التحتية و كذلك البنية الفوقية لاستكمال الثورة و الانتقال الى حل التناقضات الطبقية المستجدة و الانتقال الى الشكل الجديد للسلطة الذي يلائم مرحلة الانتقال الى الاشتراكية.و هذا الانتقال يعتبر مستحيلا اليوم بدون تلك المرحلة التاريخية الضرورية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التيتي الحبيب - عضو الكتابة الوطنية للنهج الديمقراطي بالمغرب ورئيس تحرير الجريدة المركزية جريدة النهج الديمقراطي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: في خضم السيرورات الثورية التي تعيشها شعوب المغرب الكبير وباقي العالم العربي، ما هي مهام اليسار وخاصة الماركسي مع استلهام دروس الثورة البلشفية في ذكراها المئوية؟. / التيتي الحبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جنة الإله البدائية / عزالدين مبارك
- الدي غوز أتابك أذربيجان تاريخ مليئة بالانتصارات والهرائم / ديار الهرمزي
- الجنرال شنقريحة يهدد النظام المغربي ، بقرع طبول الحرب بالحدو ... / سعيد الوجاني
- عندما زيّن القرنفل فوهات البنادق / قبل 50 عاما انتصرت ثورة ن ... / رشيد غويلب
- غزة ما بين مرارة النزوح الإجباري و التشبث بالبقاء و لكن… / رولا خالد غانم
- أنا ومدينتي الأولى: القدس2 / محمود شقير


المزيد..... - دراسة: هل تحفيز العصب تحت اللسان لعلاج انقطاع النفس الانسداد ...
- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- كيف تستعد إسرائيل لاحتمال إصدار مذكرة اعتقال دولية لنتنياهو؟ ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بش ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التيتي الحبيب - عضو الكتابة الوطنية للنهج الديمقراطي بالمغرب ورئيس تحرير الجريدة المركزية جريدة النهج الديمقراطي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: في خضم السيرورات الثورية التي تعيشها شعوب المغرب الكبير وباقي العالم العربي، ما هي مهام اليسار وخاصة الماركسي مع استلهام دروس الثورة البلشفية في ذكراها المئوية؟. / التيتي الحبيب - أرشيف التعليقات - رد الى: سعيد زارا - التيتي الحبيب