الأخت نادية هذه المقالة في قمة الروعة، فهي تحفر عميقاً في أخاديد الوعي لتطرح علينا نماذج من ثقافة الموت وأخرى من ثقافة الحياة. ثقافة معاداة الحضارة وقيم الجمال في مقابل الانتماء للحضارة والامتنان للجمال. هم في الواقع منافقون ولا يكاد المرء يلحظ لهم مبدأ على الإطلاق. فهم يريدون المرأة للمتعة فقط ولا يعتبرونها إنساناً متكاملاً. حركة طالبان وشباب الصومالوفي وادي سوات في باكستان أغلقوا مدارس البنات، وهذه هي حقيقتهم عندما يمتلكون أي سلطة على منطقة مهما كانت صغيرة. دام قلمك النابض بعشق الحياة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذا حق مشروع لنسائنا ملكة جمال لفلسطين ما الذي يمنع؟ / نادية عيلبوني
|