في الحقيقة سيدي الكاتب فقد نال العراق حصة الأسد من موءامرات عبد الناصر، من الحكم الملكي فالجمهوري الاول فالبعثي الاول فالاخوين عارف فالبعث الثاني. والصحيح ان عبد الناصر أرسل جيشه عام 1963 ثم عندما اختلف مع البعث بدا بمساعدة الانفصاليين الاكراد! انه الغباء السوفييتي الذي ساند عبد الناصر باستمرار حتى عندما كانت (حمائم) السي اي اي كما يسميهم هيكل تتواجد في مكتب عبد الناصر بشكل شبه يومي. ايضا فاتك ان تذكر إذابة الشيوعيين السوريين في احواض الأسيد.ما يجري الان في العراق وسوريا هو استمرار للمذابح التي بدأها ناصر. مع التقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فخرى لبيب : شيوعى محترم كسرته الناصرية / طلعت رضوان
|