اصابت هذة المقالة مباشرة واقعا نعيشة اليوم خصوصا من مفاهيم وقيم فضفاضة ذات سمة فردية وغير متفق على فحواها وكذلك شعار العدالة الاجتماعية الذي تتبناة قوى تدعي اليسار واخرى ذات مرجعية روحية غير ان طرح مسألة الصيرورة كفلسفة وورود عبارة وجوديا/ميتافيزيقيا اقلق بداخلي قيما ذات فهم اجتماعي وليس فهما ذاتيا كموضوعة الصيرورة تعريفا فلسفيا ماركسيا وهي لا تحتاج الى فهم الخطأ بتحويل الفعل(المتحرك) الى اسم (الثابت) مما يستدعي الخوض في الكينون والسيرورة بل و أخلاق الصيرورة والقلق الثاني هو المسألة الاساسية في الفلسفة مع شكري وتقديري لما اثرته من قلق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (2) / طلال الربيعي
|