عداك عن النقد الليبرالي غير الماركسي للحركة الشيوعية في مصر فالكاتب ولفقر عميق في النظرية تجاهل الصراع الطبقي في الاتحاد السوفياتي وانعكاساته في الحزب الشيوعي بدأ الهبوط في الثورة الشيوعية في مركزها حال رحيل ستالين وإلغاء الخطة الخمسية الخامسة خلافاً للقانون مع بداية الهبوط للثورة الشيوعية بدأت الانقسامات في الاحزاب الشيوعية تسأل الكاتب وهو شيخ شيوعي عن الإنقلاب العسكري في يونيو 1957 وطرد سبعة أعضاء من المكتب السياسي من أصل تسعة فهو لا يعلم شيئاً ومع ذلك يكنب في تشتت الحركة الشيوعية في مصر وفي العالم
الأحزاب الشيوعية التي لا تدرس تاريخ المشروع اللينيني بكل تفاصيله لن تكون شيوعية . فكيف تكون شيوعية إذا عادت لنفس المصير !!!!!؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإنقسام والوحدة فى الحركة الشيوعية المصرية / رياض حسن محرم
|