أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ثقافة الموت وقتل الحياة في التطرف الاسلامي / صباح ابراهيم - أرشيف التعليقات - أخي صباح - عدلي جندي










أخي صباح - عدلي جندي

- أخي صباح
العدد: 707325
عدلي جندي 2016 / 12 / 31 - 00:23
التحكم: الحوار المتمدن

محمد مستعجل
كلهم يريدون الوصول الى الجنة وكلهم يصرخون الله اكبر و القرآن دستورنا و محمد نبينا و الدماء تقطر من سيوف الجميع ومن دم الجميع .
تقريباً كلماتك السابقة( سقط سهواً) تكملة لمادتي
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=543112
كلهم مثل كبيرهم في إستعجال دام أكثر من 1435 عام ولا يزال
محمد مستعجل
تحياتي
وعام سعيد عليكم وعوائلكم وشعبكم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثقافة الموت وقتل الحياة في التطرف الاسلامي / صباح ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - صناعة الإنجاز: بين التحفيز الحقيقي والإنجاز الوهمي في المجتم ... / محمد عبد الكريم يوسف
- السلفية الجهادية في سوريا: هل هي ظاهرة طارئة أم أصيلة في الم ... / منصور رفاعي اوغلو
- انتفاضة الحجارة في زمن الإبادة والتطبيع والتنسيق / محمود الصباغ
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....43 / محمد الحنفي
- في ذكراها السابعة كيف خطط الإسلاميون لاجهاض ثورة ديسمبر؟ / تاج السر عثمان
- خواطر حول فلسفة نظم الذكاء الاصطناعي -1 / لبيب سلطان


المزيد..... - إسرائيل تعيد فتح معبر-الكرامة- بين الضفة الغربية والأردن أما ...
- السعودية بين قطبين: كيف توازن الرياض علاقاتها مع واشنطن وبكي ...
- باحثون ينجحون فى تطوير لقاح يحمي من الحساسية
- حركة حماس تعرض -تجميد- أسلحتها مقابل هدنة طويلة الأمد في غزة ...
- ترامب يسعى لإلزام السياح الأجانب بالكشف عن سجلاتهم في مواقع ...
- عبقرية التفكيك.. كيف واجه صلاح الدين الدولة الفاطمية العميقة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ثقافة الموت وقتل الحياة في التطرف الاسلامي / صباح ابراهيم - أرشيف التعليقات - أخي صباح - عدلي جندي