أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - محمد علي مقلد - كاتب وباحث يساري لبناني - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: ثورة داخل الأصوليات اليسارية والقومية والدينية أم ثورة عليها. / محمد علي مقلد - أرشيف التعليقات - الدولة الديمقراطية - عارف منصور










الدولة الديمقراطية - عارف منصور

- الدولة الديمقراطية
العدد: 707251
عارف منصور 2016 / 12 / 30 - 15:33
التحكم: الكاتب-ة

بداية تحية
طبعاً أوفقك الرأي بأن الدولة الديمقراطية هي الاساس الذي ينبغي أن يقوم لكي تستطيع القوى السياسية ومشاريعها على ممارسة العمل السياسي، ولكن ، أي دور سيلعبه اليسار العربي هنا وهو مغيب ومقموع ومستثنى أصلاً من المشاركة بصنع أي قرار كالمشاركة بالانتخابات والتمثيل، الا اذا كان، وهو كذالك في بعض المجتمعات والدول تبعي للانظمة المستبدة القائمة. انت تطرح قيام دولة القانون والمؤسسات كهدف، ان قيام الدولة الديمقراطية بذاته كهدف يتطلب النضال اولاً ضد منظومة القوى والنظم القائمة أولاً، لتصبح الدولة الديمقراطية بذالك الوسيلة وليست الهدف لتحقيق برامج الاحزاب السياسية وخاصةً اليسارية منها علماً بأن الانظمة القائمة حالياً هي أنظمة يمينية مهما وصفتها بالوراثية والاستبدادية، ومهما وصفت نفسها بالوطنية او القومية او حتى الاشتراكية.
والحال، فان على اليسار ، كان وما زال خوض النضال السياسي تحت شعارين، اولاً دعم جهود قيام دولة القانون والمؤسسات والتحرر بذالك من التبعية للانظمة القائمة، وفي الوقت عينه العمل على برنامجه السياسي والمستقل الداعية الى الثورة على القائم. طبعا، يجب على قوى اليسار خوض المعركة مستقلاً وبدون أي تحالفات التي من شأنها تقويض العملية الثورية وابعادها عن مسارها واهدافها خدمة لمشاريع الغير. هذه هي المعضلة التي لا زال اليسار يعاني منها اذ يسعى للانخراط بجبهات وطنية وتقدمية وقومية وحتى دينية تحت راية العداء -للعدو- الذي يجمع كل هذه التناقضات ضده.. عنوان قوى اليسار هذا وسماته لم تتشكل بعد والى ذالك الحين علينا السعي من خلال تحليل الواقع والنتائج من المراحل السابقة والعمل على بناء هذا اليسار... الجديد
أما عن التسميات التي تطلقها من خلال كتاباتك عن الاصوليات فأعتقد انه لا من فكرة لا تتطلب -أصولية- من نوع ما، لا الدينية ولا الاشتراكية ولا الليبرالية ـ الديمقراطية.. وان عكس الاصولية هو المرونة والتراخي على حساب -القضية-
تحياتي واحترامي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد علي مقلد - كاتب وباحث يساري لبناني - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: ثورة داخل الأصوليات اليسارية والقومية والدينية أم ثورة عليها. / محمد علي مقلد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - ماذا يحدث لجسمك عند تناول كوبا من اليانسون؟
- من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - محمد علي مقلد - كاتب وباحث يساري لبناني - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: ثورة داخل الأصوليات اليسارية والقومية والدينية أم ثورة عليها. / محمد علي مقلد - أرشيف التعليقات - الدولة الديمقراطية - عارف منصور