أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قصة الغرانيق.. بين الإفك والتصديق / عزالدين اشريفي - أرشيف التعليقات - البرهان على صحة قصة الغرانيق - شاكر شكور










البرهان على صحة قصة الغرانيق - شاكر شكور

- البرهان على صحة قصة الغرانيق
العدد: 706513
شاكر شكور 2016 / 12 / 24 - 05:29
التحكم: الحوار المتمدن

لكي يتم فحص مصداقية رواية او حديث يجب البحث في القرآن لإيجاد قرائن لمواضيع قريبة من موضوع الرواية او الحديث ، الرسول لم يولد وارثاً الإسلام من ابويه بل تشبع وعاصر خلال اربعون عاما عادات وتقاليد قومه قبل البدء بالدعوة (ووجدك ضالا فهدى /الضحى 7) ، (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ / الشرح 1) ، ومع هذا كان رب الرسول يوبخه بين الحين والآخر بخطاب موجه إليه كما جاء في الشعراء 213 (فلا تدعو مع الله إلها آخر ستكون من المعذبين) ، وسورة هود 12 (فلعلك تارك بعض ما يوحى إليك وضائق به صدرك) ، سورة القصص 86 (وَمَا كُنتَ تَرْجُو أَن يُلْقَىٰ-;- إِلَيْكَ الْكِتَابُ إِلَّا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ ۖ-;- فَلَا تَكُونَنَّ ظَهِيرًا لِّلْكَافِرِينَ ) ، إذن الرسول كبشر كان ربه بين الحين وآخر كان يقّوم سلوكه كلما انحرف عن الرسالة او حنّ الى عبادات قومه ، ومع هذا لم يستطع الرسول مقاومة حنينه الى عادات قومه فأدخل شعيرة السعي بين الصفا و المروة كشعيرة وثنية في الحج . مما تقدم نرى بأن حب الرسول لقومه غلبته مشاعره كبشر فقام بذكر آلهة قومه (غرانيق العلى) بالخير لذا إنني ارى إن الواقعة محتملة ولا داعي لنكرانها ، تحياتي للجميع

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة الغرانيق.. بين الإفك والتصديق / عزالدين اشريفي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نهج معرفي للقصصية / محمد نجيب السعد
- رسالة جاكوبي ضد العدمية / سعود سالم
- الذكاء الاصطناعي والرياضة، سؤال غائب في زمن الرأسمالية، تعقي ... / لوله حميد
- بروباغندا / صالح محمود
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير30 / محمود شقير
- دفاتر مسروقة - الدفتر السابع / ابو يوسف الغريب


المزيد..... - المصانع الصينية تنقل الحرب التجارية مع أمريكا إلى مكان جديد ...
- الصين تحتفظ بورقة استراتيجية في صراعها التجاري مع ترامب
- هذه الصور الزاهية هي رسالة حب لنساء المغرب القويات
- اكتشاف تاريخي.. علماء يجدون أقوى دليل لحياة محتملة خارج كوكب ...
- حماس تطالب الجنائية الدولية بملاحقة كاتس وبن غفير: يرتكبان ج ...
- ترامب يهدد خطط الفيفا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قصة الغرانيق.. بين الإفك والتصديق / عزالدين اشريفي - أرشيف التعليقات - البرهان على صحة قصة الغرانيق - شاكر شكور