أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أيها الجندي … أنت تجرحني! / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - من هزّ بيت جاره .. سقط بيته - شاكر شكور










من هزّ بيت جاره .. سقط بيته - شاكر شكور

- من هزّ بيت جاره .. سقط بيته
العدد: 706392
شاكر شكور 2016 / 12 / 23 - 03:12
التحكم: الحوار المتمدن

سيأتي يوم وقد أتى فعلا ستضطر الحكومة لوضع اكشاك حراسة ليس امام الكنائس فقط بل امام بيت كل صاحب مبدأ وطني شريف ينادي بالمساواة والعدل وحب الوطن وأمام بيت كل سياسي مثقف ينادي بفصل الدين عن الدولة وقد تحققت هذه النبوءة الآن عندما حظى السيد القمني بكشك حراسة وقد يحدث هذا مع كل مواطن نزيه امثالكِ وما دام دستور مصر يعلو قبته الهلال (إله القمر) وتحكمه شريعة الصحراء فلن يرضى عنكِ الأخوان الدواعش حتى تتبعين ملتهم وتصّلين على اميرهم بُكرة و أصيلا ، تحياتي للجميع

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيها الجندي … أنت تجرحني! / فاطمة ناعوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ستون عاما على كونفرانس الخامس من آب ١٩٦ ... / صلاح بدرالدين
- #شكرا_مصر … دعمٌ لا ينضب لقضيةٍ لا تموت / سامي ابراهيم فودة
- ضرورة خط باص حكومي -المصلحة- الى باب المعظم / اسعد عبدالله عبدعلي
- صيف الذكريات والابداع والحياة / فوزية بن حورية
- بداية حلم قانوني في قلب روسيا / فؤاد أحمد عايش
- حل الدولتين: ستار دخان على فضيحة أخلاقية عالمية / ناضل حسنين


المزيد..... - لغز يحيّر المحققين.. رضيعة تنجو من مجزرة عائلية مروعة والقات ...
- الأونروا: استبدال النظام الأممي بمؤسسة غزة الإنسانية فاقم ال ...
- حماس ترد على تصريح ويتكوف حول استعدادها لنزع سلاحها
- أطباء نساء: القصة المتداولة عن الحمل على وسيلتى منع مستحيلة ...
- دراسة علاج مناعى إشعاعى جديد يقضى على الخلايا الجذعية لسرطان ...
- راتب لويس دياز مع بايرن ميونخ 4 أضعاف ما تقاضاه مع ليفربول


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أيها الجندي … أنت تجرحني! / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - من هزّ بيت جاره .. سقط بيته - شاكر شكور