صدقني انني كنت اريد ان اكتب مقالة عن هذه الاية
والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما ( 68 ) يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا ( 69 ) إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما
بما يعني ان الذي يزني ثم يتوب هو افضل مني و منك و من كثيرين .. لان سيئاته تبدل الى حسنات .. اما انا و انت و اخرون .. فيظل لدينا السيئات كما هي .. مع اننا لم نزني
يا حلاوة يا ولاد .. و ظهر الحق و زهق الباطل .. ان الباطل كان زهوقا و احترامي ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وصفة مضمونة لدخول الجنة اخي الكافر ح 3 / ايدن حسين
|