سيدتي، عندما اصبح كليمنصو وزيرا للخارجية الفرنسية، أخذ معه مدير ديوان الوزارة ليفتش موظفيه، دخل اول غرفة وجد الموظف غير موجود، دخل الغرفة الثانية وكذلك كان الحال، وعندما دخل الغرفة الثالثة وجد الموظف ناءم، أراد المدير ان يصحيه فقال له كليمنصو لاتفعل، فان صحى فانه سيغادر الوزارة. لذا دعيهم نيام ومغيبين فذلك افضل للبشرية لأنهم ان صحوا فسوف يغادرون غيبوبتهم وسوف يسببون لنا المشاكل. اما القاعدة والاخوان وإيران وأردوغان ..... فما هم الا فورة سرعان ما ستزول ونرتاح منهم.احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حطم ريموتك المحمدي / منال شوقي
|