أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المثقف العراقي ، مجدٌ ولكن بعد الموت فقط / منير العبيدي - أرشيف التعليقات - الى صاحب التعليق رقم 1 - عابر سبيل










الى صاحب التعليق رقم 1 - عابر سبيل

- الى صاحب التعليق رقم 1
العدد: 7054
عابر سبيل 2009 / 1 / 24 - 21:17
التحكم: الحوار المتمدن


لقد قرأت لغطا منك ومن غيرك حول حذف الحوار المتمدن لتعليقاتك وحول منعك من الكتابة في الحوار المتمدن، وانا اكاد اشك في ادعائك هذا. كيف لموقع يتصدر المواقع بالمناداة بحرية الرأي ان يمنع كاتبا من ابداء رأيه، ومن غير المعقول ان يكون هذا الموقع صدى للحكومات التي ينتقدها.
هل يتكرم الحوار المتمدن بابداء رأيه في ادعاء الرجل، وهل حقا انكم تمنعونه من الكتابة في موقعنا هذا الذي نحترمه؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثقف العراقي ، مجدٌ ولكن بعد الموت فقط / منير العبيدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حكايتي معك! / ادم عربي
- كيف يمكن لكيان سياسي الفوز بالانتخابات؟ / اسعد عبدالله عبدعلي
- كيف سيتصدى حزب اليسار الألماني أمام صعود اليمين المتطرف / حازم كويي
- الإعلان الدستوري: نسخة محسّنة من الاستبداد القديم! / ضيا اسكندر
- المنطقه ونهاية الايديلوجيا والتشبهية الابراهيميه/1 / عبدالامير الركابي
- بل النظام قد فقد توازنه / سعاد عزيز


المزيد..... - بطراز أوروبي.. ما قصة القصور المهجورة بهذه البلدة في الهند؟ ...
- هرب باستخدام معقم يدين وورق.. رواية صادمة لرجل -حبسته- زوجة ...
- منظمة الصحة العالمية: أوروبا تشهد أعلى عدد من حالات الحصبة م ...
- بعد فورة صراخ.. اقتياد رجل عرّف عن نفسه بأنه من المحاربين ال ...
- الكرملين: بوتين أرسل عبر ويتكوف معلومات وإشارات إضافية إلى ت ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في كورسك


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المثقف العراقي ، مجدٌ ولكن بعد الموت فقط / منير العبيدي - أرشيف التعليقات - الى صاحب التعليق رقم 1 - عابر سبيل