أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أسباب وجذور تخلفنا / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - اهلا اهلا عزيزى أمناي امازيغ - سامى لبيب










اهلا اهلا عزيزى أمناي امازيغ - سامى لبيب

- اهلا اهلا عزيزى أمناي امازيغ
العدد: 704693
سامى لبيب 2016 / 12 / 6 - 23:20
التحكم: الحوار المتمدن

اهلا اهلا عزيزى أمناي امازيغ
إتخذت معرف جديد مصطفى حنكر ولكنى افضل معرف أمناي امازيغ لتعاطفى مع الأمازيغ كشعب وقضية لم يستطع الغزو العربى محوها .
نعم افضل أمناي امازيغ بالرغم اننى أممى أرفض التعصب لقومية وعرق ولكن أرى أننا بحاجة لهويات وثقافات متعددة فى العصر الحالى للتنوع والتتنفس وإمتلاك الحرية فلا زوال بقهر بل بتطور البشر فى مجتمعات شيوعية تعتنى بالإنسان كقيمة ومعنى .
أهلا بك وانتظر حضورك دوما.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسباب وجذور تخلفنا / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مراجعات.كتاب(ثورة 1936-1939 في فلسطين)غسان كنفانى:بقلم.M.A.ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كتابات ساخرة 55 / محمد حسين صبيح كبة
- كتابات ساخرة 56 / محمد حسين صبيح كبة
- حرب السويس تشتعل… وخالتي تبحث عن ابنها / مظهر محمد صالح
- بيان قمة الدوحة: الادانة الشديدة وانعدام الاليات / هاني الروسان
- فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري


المزيد..... - ماذا قال ترامب عن -انتهاك- مقاتلات روسية المجال الجوي لإستون ...
- رسميا.. كشف النقاب عن-بطاقة ترامب الذهبية-: التأشيرة مقابل ر ...
- روسيا تصدر بيانا للرد على مزاعم -انتهاك- مقاتلاتها لأجواء إس ...
- جدول تمرين أسبوعي متكامل لتحقيق أقصى لياقة بدنية وفائدة للجس ...
- -رايتس ووتش- تحث أوتاوا على إلغاء احتجاز طالبي اللجوء في الس ...
- البرتغال تعترف رسميا بدولة فلسطين الأحد المقبل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أسباب وجذور تخلفنا / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - اهلا اهلا عزيزى أمناي امازيغ - سامى لبيب