عزيزي توماس تقول :هذه البلاد البدائية او النامية اوالدينية ،لاينفع معها سوى الحكم التوقراطي......واي محاولة للديموقراطية بينهم لهي مضاربة للهواء. لكنك تقول قبلها،ان الملحد الايجابي،عليه ان يساهم بتوعية الاخرين،بانارة العقول واصلاح المجتمعات. السؤالا ،الا ترى انك وقعت في تناقض كبير بحيث جعلت للملحد الواعي ،مهمة تنويرية انسانية عالية ،لتصادرها منه في الحين.لانك جعلت مهمته تلك مستحيلة التحقق? والشكر على هذا المقال الجميل.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مراحل الإلحاد الإثنى عشر!!! / توماس برنابا
|