أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عبدالخالق حسين - كاتب وباحث سياسي عراقي مستقل - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: حوارات التمدن، حول الأزمة العراقية وغيرها. / عبدالخالق حسين - أرشيف التعليقات - القبول براي الناخب............... - عزت اسطيفان










القبول براي الناخب............... - عزت اسطيفان

- القبول براي الناخب...............
العدد: 703427
عزت اسطيفان 2016 / 12 / 3 - 17:37
التحكم: الكاتب-ة

عزيزي الدكتور عبد الخالق
شيء ايجابي ان يشارك الكثير من الكتاب في مناقشة وابداء الاراء المختلفة في موضوع شائك ومعقد كضروف العراق الذي يمرالعراق الان بمرحلة تاريخة فاصلة , بين الرجوع الى الماضي الدكتاتوري العنصري الطويل بكل جرائمه وإرهابه المستديم ،وبين المضي قُدُما في ترسيخ مبادئ الديمقراطية والحرية والمساواة بين الجميع
لدراسة اي تطور اجتماعي يستوجب الواقعية السياسية وفحص الواقع كما هو لايجاد ورسم السياسة التي تعكس الواقع الفعلي بعيدا عن الاحلام الوردية الجميلة نتمناها جميعا. الديمقراطية هي شكل من اشكال الدولة تتطور وتتغير مع درجة وعي جمهرة الناخبين الذين يصنعون التاريخ من خلال
مشاركتهم الواسعة في الانتخابات على كل المستويات .كما ان تطور وعي الناحب هو انعكاس للواقع المادي الذي يعيشه ,والذي يتوجب على جميع القوى السياسية القبول بنتائج الانتخابات والمثول لرغبات الناخب والعمل على نقل الواقع الى درجة اعلى .فنحن لا نستطيع استيراد شعب اجنبي مثقف لينتخب في وطن عائد لنا , مهما كان ثراءنا النفطي.!!!!!!!

في العراق الان خمس سلطات قيادية هي، رئاسة الجمهورية يقودها كردي سني، رئاسة مجلس النواب يقودها عربي سني، رئاسة إقليم كردستان يقودها كردي سني، رئاسة السلطة القضائية يقودها عربي سني، السلطة التنفيذية -رئاسة الحكومة الإتحادية- يقودها عربي شيعي، وكلها وفق الدستور العراقي والإستحقاقات الإنتخابية.

هناك جهات خليجية وإقليمية، وحتى دولية لها مصالح وأغراض متباينة ومتداخلة ومتعارضة أحيانا ً، خططت وعملت على نقل وإستنساخ تجربة ما يسمى بـ ” الربيع العربي” الى العراق الجديد في محاولة منها لتغيير النظام السياسي فيه، العراق، كونه خارج قاطرة العرب والأتراك والإخوان وداعش ، وعند البعض، فإن قادته من الروافض الصفويين!!!، وإن العراق خارج السرب ، ولم يشاركهم في دمار سوريا وتحطمها وإنهاكها ـ وتبنوا معارضة لا يعرف قادتها غير الفتاوى التكفيرية، ولا يعرف عناصرها المتعددو الجنسيات والإتجاهات غير الذبح وأكل لحوم البشر،!!!! ..
مع خالص تحياتي لك ولكل المساهيمن في اغناء الموضوع.
.



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبدالخالق حسين - كاتب وباحث سياسي عراقي مستقل - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: حوارات التمدن، حول الأزمة العراقية وغيرها. / عبدالخالق حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - القاهرة لاسترجاع مقامها ماهرة (2من 3) / مصطفى منيغ
- ما الجديد في تعديل قانون العفو رقم ٢٧ لسنة £ ... / وليد عبدالحسين جبر
- المغرب: المرأة بين سندان القوانين المُجحفة ، و مطرقة طُغيان ... / علي لهروشي
- لماذا ازدادت الازدحامات المرورية في بغداد مع زيادة عدد المجس ... / علي مارد الأسدي
- الهند أم العجايب ،، / حسن مدبولى
- الشرع في احضان ابن سلمان / صفاء علي حميد


المزيد..... - قبل دخولها حيز التنفيذ.. كيف سترد الصين وكندا والمكسيك وأورو ...
- دهشة بعد -ولادة عذرية- لسمكة قرش في حوض أسماك يضم إناثًا فقط ...
- الجامعة العربية: حظر الأونروا يقوض أسس حل الدولتين
- لمواجهة تهديدات ترامب التجارية وتعزيز الإنفاق الدفاعي.. القا ...
- ألمانيا: آلاف المتظاهرين في برلين احتجاجا على -التقارب- بين ...
- من مؤيد إلى ناقد قاس.. كاتب يهودي يكشف كيف غيرت معاناة الفلس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عبدالخالق حسين - كاتب وباحث سياسي عراقي مستقل - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: حوارات التمدن، حول الأزمة العراقية وغيرها. / عبدالخالق حسين - أرشيف التعليقات - القبول براي الناخب............... - عزت اسطيفان