مع عدم وجود طبقة سياسية قادرة على تجاوز خلافاتها العميقة، يبقى العراق قابعا في مشاكله العويصة مثل محاربة تنظيم داعش والعمل على الحفاظ على وحدة البلاد. وقد يكون مقتدى الصدر قد فهم حقيقة ما يجري بالعراق، ولكن هناك تخوفات من أن يقوم باستغلال الفرصة لمصالحه الخاصة. - لا تبدو الأمور في يده أفضل-، كما تقول إحدى المتظاهرات في ساحة التحرير بعد أحداث نهاية الأسبوع. -رجال دين مكان سياسيين؟ هل هذا هو الحل؟ أنا متخوف من زمن الغوغائية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبدالخالق حسين - كاتب وباحث سياسي عراقي مستقل - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: حوارات التمدن، حول الأزمة العراقية وغيرها. / عبدالخالق حسين
|