شكراً أستاذ علي ، على نقل هذا التقرير إلى الأخوة المشاركين في هذا الحوار الممتع وأتمنى أن يكون مفيداً للجميع. المحاصصة أصبحت شماعة كل من يريد أن يعلق عليها فشله، والكل يشتمها، والكل متمسك بها. أعيد ثانية رابط فصل من كتابي عن الطائفية السياسية في العراق، حبذا لو يقرأه الأخوة الذين يعلقون كل أسباب فشلهم على شماعة المحاصصة. وهذا هو الرابط: حول إشكالية المشاركة أو المحاصصة http://www.abdulkhaliqhussein.nl/index.php?news=329
مع التحيات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبدالخالق حسين - كاتب وباحث سياسي عراقي مستقل - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: حوارات التمدن، حول الأزمة العراقية وغيرها. / عبدالخالق حسين
|