سيدي الكريم، أحيي فيك فكرك المستقل، وأتابع مقالاتك باستمرار، لكن عندي تساؤل، إذا كان الجمع المذكور في: إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْءانَهُ، ليس مفصودا به القرآن فما جواب الآية: وَقُرْآَنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا (الإسراء 106)؟ أي بعد أن فرقه الله من الذي سيجمعه؟ هذه الفكرة مأخوذة من مقال للأستاذ محمد فادي الحفار بعنوان (علماء الأمة أصل الغمة بتاريخ 26/09/2009 على الحوار المتمدن. وبعد قراءة المقال، اتمنى معرفة وجهة نظرك. خاصة وأن هناك كثير من الأيات تبدو مقحمة على السياق. ولك كل مودة وتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل جمع الله القرآن الكريم؟؟ / نهرو عبد الصبور طنطاوي
|