أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما أشجعكّ يا توني بلير ! / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - تحية للأستاذ رعد - عبدالخالق حسين










تحية للأستاذ رعد - عبدالخالق حسين

- تحية للأستاذ رعد
العدد: 70103
عبدالخالق حسين 2009 / 12 / 12 - 19:12
التحكم: الحوار المتمدن

كما عودتنا يا أستاذ رعد، مقال رائع يدل على الشجاعة في قول الحق، وضمير حي، وفهم عميق للمشكلة العراقية ومصلحة العراق ومستقبله، وأنك مستعد أن تضحي بحياتك في سبيل الحق، والخروج على الثقافة البدوية التي تؤكد على محاربة الأجنبي حتى ولو جاء لخلاصك من ظلم الجلاد البعثي الفاشي صدام حسين الذي عاث في البلاد فساداً ، وجعل الشعب العراقي أفقر شعب في أغنى بلد. على أي حال ، واصل الطريق يا صديقي العزيز ولا تأخذك في الحق لومة لائم، فإن رجموك، فلا تهتم ، لأن الشجرة المثمرة هي وحدها التي يرمونها بالحجارة

مع التحيات


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما أشجعكّ يا توني بلير ! / رعد الحافظ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - -الممثل-.. جوائز نقابة ممثلي الشاشة SAG تُطلق اسمًا جديدًا و ...
- عشرات من مقاتلي حماس عالقون بالأنفاق تحت غزة.. ماذا نعلم؟
- إصابة عامل برصاص الاحتلال في بلدة الرام
- غارات إسرائيلية جنوبي غزة وغزارة الأمطار تفاقم معاناة النازح ...
- علامات على أصابع القدمين تشير إلى نقص فيتامين ب12
- صراع أوروبي محتدم حول ميثاق الهجرة الجديد.. من سيدفع الثمن؟ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما أشجعكّ يا توني بلير ! / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - تحية للأستاذ رعد - عبدالخالق حسين