الصفحة الرئيسية - استنكر كتاباتي القديمة عن الإسلام: / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - أبتاه...إرحم عقولنا... - يفرن

أبتاه...إرحم عقولنا... - يفرن

- أبتاه...إرحم عقولنا...

العدد: 700916

يفرن

2016 / 11 / 10 - 21:30
التحكم: الحوار المتمدن

ويضرب على قفاه...ويقال له أدي الجزية يا...أخي...يا حبيبي... النصراني...

عليه...ال...صلاة حث على...إلغاء الأسوار...فتحها..والتكافل... مع الغلمان و...النسوانِ....

وهذا ليس بدعة من...الأمر...إن هو إلا توليفة من بني عربان ونصران و...عبرانِ...

والحوار قائم...والحمد لهم كلهم...منذ بدء قصصهم...في غابر الأزمانِ...

وإلى اليوم...ها نحن ننعم...ما أعظمنا و...أكرمنا...بنتاج حوار...الأديانِ...

فأين وُجِد حوارها...رأيتَ كل شيء...كل شيء...إلا كرامة الإنسانِ...

وهاهو الكاتب...الهمام...أحد منتوجات الحوار...الطرشانِ...

يهلل لذمة رسول الذبح والسبي والسلب وضرب ...البنانِ...

وهو أعلم العالمين أن كل...كلامه بهتان على...بهتانِ...

مخالفًا ربه الذي أمره بقول الحق وإلا..صار من أتباع...الشيطانِ...

داعيا لتوحيد خطاب وتعايش بين...قط وفأر...وأسود وغزلانِ...

مُدَّعياً لدينه و...أديانهم...أخلاقا!!! ستقود إلى أمن وأمانِ...

مُستعمِلا أحاديثا وسمها...علماء دينهم...بالوضع والإفك والبهتانِ...

بل تجاوز للقول...أن اللصوص القتلة...إكتشفوا لنا...صناديق الضمانِ...

فيا أبتي! هل تخاطب سلالة بقرٍ و...حمرانِ؟!!

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
استنكر كتاباتي القديمة عن الإسلام: / جهاد علاونه