أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا أمن ولا أمان في العراق دون رحيل حكومة المالكي ونسف العملية السياسية برمتها / مؤتمر حرية العراق - أرشيف التعليقات - كثره المصفقين ليس دلاله على صحة له - طيف سلطان الزبيدي










كثره المصفقين ليس دلاله على صحة له - طيف سلطان الزبيدي

- كثره المصفقين ليس دلاله على صحة له
العدد: 70059
طيف سلطان الزبيدي 2009 / 12 / 12 - 16:59
التحكم: الحوار المتمدن

كم محبطه مواقف من يدعي الثقافة ويتقدم امام اسمه النعوت كالأكاديمي أو الدكتور وحتى رجل الدين كآيات الله التي لم تنزل على نبي و عندما يكون نهجه التحريض واجتثاث الرأي المغاير مهما كانت الأسباب والحجج التي يسوقها للناس والتي تختمر برأسه المريض, ليشهر سيفه بدل القلم والخنجر بدل الحجة ليبين مدى ضحالة الفكر الذي يحمله ومستوى ثقافته التي لا تسمو عن ثقافة قاطع الطريق , ولن ترقى عن بياع العتيق الذي يدور في الطرقات ليجمع ما أكل عليه الدهر من أثاث بالي ليزوقه ويصبغه ويطرحه بحله لمن يشتري هذه ألبضاعه العطنة التالفة بعد صبغها واسأل هل توقفت الحجة للرد على الفكر المغاير؟ إلا يجدر إن يقارع الفكر بالفكر وليس بالتهميش والاجتثاث .ولست بعاتب على من أغلق الحقد عقله وقلبه فما عاد يرى النور وهو في ظلام وان كان في رابعة النهار! أنها الأفكار المظلمة التي يحملها رأسه ليس إلا .هل هذه الديمقراطية السقيمة التي يتبجح بها الديمقراطيه التي نتاجها كان حصيلة السفاح بين النظامين الإيراني والأمريكي لزواج غير مقدس و أنتج لقيطا مشوها سقيما .ان كثره المصفقين ليس دلاله على صحة فكر ما يطبل له من فكر.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا أمن ولا أمان في العراق دون رحيل حكومة المالكي ونسف العملية السياسية برمتها / مؤتمر حرية العراق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هدنة غزة بين مراوغة ترامب وسقوط نتنياهو / ميساء المصري
- الشيخ سعيد بيران في مئوية ثورته وإعدامه: مقاربة لدحض الرواية ... / إبراهيم اليوسف
- بين التعميم والتضليل والتحريف... حين تُغتال الحقيقة بأيدٍ نا ... / رانية مرجية
- اَلْجُبّ * ..عُبُودِيَّةٌ وَوَحْشِيَّةٌ / عقيل الخضري
- اللواء الركن بارق عبد الله الحاج حنطة ماله وما عليه / محي الدين محمد يونس
- السلام.. سوريا اسرائيل الى اين؟ / شكري شيخاني


المزيد..... - بعد جدل وفاة ممثلة هندية.. حقائق طبية حول أدوية مكافحة الشيخ ...
- 47 قتيلا في غزة بينهم مدير مستشفى وأفراد من عائلته بنيران إس ...
- الغارديان: إسرائيل استخدمت قنبلة زِنتها 500 رطل لقصف مقهى بغ ...
- غرق عبارة تقل 65 شخصا قبالة جزيرة بالي الإندونيسية
- دراسة: اعتماد الطلاب على -تشات جي بي تي- يقلل التفكير النقدي ...
- فاكهة الصيف المفيدة.. إزاى تاكل المانجو من غير زيادة فى الوز ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا أمن ولا أمان في العراق دون رحيل حكومة المالكي ونسف العملية السياسية برمتها / مؤتمر حرية العراق - أرشيف التعليقات - كثره المصفقين ليس دلاله على صحة له - طيف سلطان الزبيدي