باستقالته واعتذاره. واضطرابه النفسي يبدو مشابها لنرجسية وسايكوباثية صدام, مما حدا بالاثنين (لاسباب مختلفة) الى عقد الجبهة. فكما يقولون -الطيور على اشكالها تقع-. كما ان تعبير اللجنة المركزية هو تعبير مهين بحق الاعضاء الآخرين وهو دلالة على ترتيبة هرمية بطرياركية. فهي مجرد لجنة لتنفيذ قرارات المؤتمر وليس لها اية مرجعبة تسوغ توصيفها بالمركزية. ان هذا التوصيف هو دلالة على عنف مبطن وتسلطية هرمية مقيتة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لكي لا تضيع الحقيقة - ما هو السبب في ضعف و أنهيار الحركة الشيوعية و اليسار السياسي بوجه عام في العراق - الحلقة الخامسة / بهاءالدين نوري
|