لماذا الغضب؟ لا يا عزيزي الأستاذ لست غاضبا. الحكاية وما فيها أنني تابعت مقالاتك الثلاث وكنت في كل مرة أتشوق إلى معرفة الغاية من الوجود.. الغاية التي وعدني بها العنوان. فأما السعادة واللذة فغايتان من غايات الإنسان فما شأن الوجود بهما؟ إذا كنت أردت من كلمة الوجود الوجود الإنساني فكان ينبغي أن تضيفها إلى الإنسان ليرتفع اللبس نحو : فهم غاية وجود الإنسان أو ما شاكل ذلك لدي اهتمام بمغزى الوجود وهو دافعي إلى أن أكتب إليك وليس الغضب دافعي فلا تسئ الظن بي أرجوك!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اليوتيوب الكريم / ايدن حسين
|