أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليوتيوب الكريم / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - غضب! - نعيم إيليا










غضب! - نعيم إيليا

- غضب!
العدد: 700537
نعيم إيليا 2016 / 11 / 8 - 17:52
التحكم: الحوار المتمدن

لماذا الغضب؟
لا يا عزيزي الأستاذ لست غاضبا. الحكاية وما فيها أنني تابعت مقالاتك الثلاث وكنت في كل مرة أتشوق إلى معرفة الغاية من الوجود.. الغاية التي وعدني بها العنوان. فأما السعادة واللذة فغايتان من غايات الإنسان فما شأن الوجود بهما؟
إذا كنت أردت من كلمة الوجود الوجود الإنساني فكان ينبغي أن تضيفها إلى الإنسان ليرتفع اللبس نحو : فهم غاية وجود الإنسان أو ما شاكل ذلك
لدي اهتمام بمغزى الوجود وهو دافعي إلى أن أكتب إليك وليس الغضب دافعي فلا تسئ الظن بي أرجوك!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اليوتيوب الكريم / ايدن حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العرس الانتخابي - فرحة لم تكتمل ! / احسان جواد كاظم
- ساعة يكتمل التشكل الوطن/ كوني العراقي/2 / عبدالامير الركابي
- حلب... عندما تَصْفَعُ المدافعُ وجهُ الماضي / احمد صالح سلوم
- العلاقة بين -برياه فيهر - والمسجد الأقصى !! / حسن مدبولى
- تجليات الشعرية في العامية المصرية جدلية الخفاء والتجلي في دي ... / محمد عبدالله الخولي
- التحليق بأجنحة الحداثة في الشعرية العربية - للأستاذ الشاعر ا ... / عزيز باكوش


المزيد..... - الفلبين سبقت العالم بأكمله في التحضير لعيد الميلاد.. ما السب ...
- -غزلان سانتا- في فنلندا مهددة.. ما علاقة روسيا بالأمر؟
- انسَ الشوكولاتة الساخنة.. مشروب -الحليب الذهبي- الدافئ والصح ...
- بينهم سعوديون.. اتفاق للإفراج عن 2900 أسير للحوثيين والحكومة ...
- بيان مصري يعلق على اشتباكات حلب بين القوات السورية و-قسد-
- وزارة الخارجية العُمانية: ترحب السلطنة بالاتفاق الذي تم التو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليوتيوب الكريم / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - غضب! - نعيم إيليا