أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - و ما علمناه الشعر و ما ينبغي له / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - مغزى المقالة - ايدن حسين










مغزى المقالة - ايدن حسين

- مغزى المقالة
العدد: 699982
ايدن حسين 2016 / 10 / 31 - 07:13
التحكم: الكاتب-ة


مع الاسف لا احد علق على مغزى المقالة الرئيسية
حيث عندما اتهم المشركون القران بانه شعر
افلا يكون غريبا ان يحتاج القران الى نفي القابلية الشعرية عن محمد .. محمد الذي من المفترض انه لا علاقة له بتأليف القران لا من قريب و لا من بعيد
الرد على اتهام الكفار بان القران هو شعر .. كان يجب ان تكون مجرد نفي صفة الشعر عن القران
اليس كذلك
..
و شكرا للتعليقات القيمة الجديدة
لكل من
الرصافي
عبدالله اغوان
ذو الفقار
و تقبلوا احترامي
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
و ما علمناه الشعر و ما ينبغي له / ايدن حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....39 / محمد الحنفي
- الفساد في البعثات الفلسطينية: الملفات المسكوت عنها / حسن العاصي
- الوعيُ القوميُّ وإشكاليّاتُ بناءِ الهويّةِ لدى السُّريانِ–ال ... / اسحق قومي
- المغرب لا يقبل النصائح من مبعوث أممي فاشل. / سعيد الكحل
- التباس مفهوم الدولة والوصاية الدولية المحتملة على قطاع غزة / ابراهيم ابراش
- لبنان بين مواجهة العدو والخنوع له / ميلاد عمر المزوغي


المزيد..... - -لسنا مستعدين-.. ميشيل أوباما تتحدث عن فرص فوز امرأة برئاسة ...
- ألمانيا ترفع الحظر الجزئي عن صادرات الأسلحة إلى إسرائيل
- حدائق تيفولي في كوبنهاغن تفتتح موسم عيد الميلاد بأكثر من 1 م ...
- هل على ترامب تقديم ضمانات أمنية للسعودية دون مقابل؟ في الفاي ...
- بعد الإفراج عنه ونقله إلى ألمانيا.. بارو يرجح عودة بوعلام صن ...
- صلاح وحكيمي بين المجد والصدارة… هل يخطف أحدهما تاج أفضل لاعب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - و ما علمناه الشعر و ما ينبغي له / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - مغزى المقالة - ايدن حسين