أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ردّا على إمبراطور الثرثرة عبد الله أغونان حول مقالي: خواطر لمن يعقلون – ج98 / مالك بارودي - أرشيف التعليقات - وداعا - ماسنسن










وداعا - ماسنسن

- وداعا
العدد: 699720
ماسنسن 2016 / 10 / 28 - 13:44
التحكم: الحوار المتمدن

نسيت توديعك يا مالك كما ودّعت صالح حماية الذي يتبع نفس منهجك : يا ويلكما يوم يستيقظ إيمازيغن : ثق أنك ستكون في نفس المنزلة مع إبن عاشور وبومدين والقدافي وعثمان سعدي والجابري : مجرد خونة لاغير!

وداعا يا (تنويري) عالمك (العربي).

[طبعا أحتفض بحق الرد إذا كانت لك الجرأة لتجيب عن أقوالي]


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ردّا على إمبراطور الثرثرة عبد الله أغونان حول مقالي: خواطر لمن يعقلون – ج98 / مالك بارودي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الهوية الكردية كخيط ناظم في رواية كريستال أفريقي / ضحى عبدالرؤوف المل
- خطة ترمب لإنهاء الحرب في غزة تتناقض مع مخرجات مؤتمر نيويورك ... / علي ابوحبله
- رواية كفر مالك تحت النار: أسطورة الثبات والصمود في وجه الدخل ... / علي ابوحبله
- خطة ترامب: تحديث لصفقة القرن / مزهر جبر الساعدي
- مجموعة قصصية : أكوام الخيال - الجزء الأول- / احمد صالح سلوم
- بنت الاجاويد(1) سلسلة اعمال في خدمة الناس / وليد خليفة هداوي الخولاني


المزيد..... - بيلا حديد تعود إلى منصّات الأزياء في باريس بعد غياب
- أقرب مسافة بين إعصارين منذ 50 عاما بالمحيط الأطلسي.. شاهد كي ...
- دخل النساء طوال الحياة أقل من دخل الرجال رغم التعليم الأعلى ...
- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- مستشار السوداني: ديون العراق تحت السيطرة ولا تشكّل خطراً على ...
- ما مدى تأثير مظاهرات دمشق على العلاقات بين مصر وسوريا؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ردّا على إمبراطور الثرثرة عبد الله أغونان حول مقالي: خواطر لمن يعقلون – ج98 / مالك بارودي - أرشيف التعليقات - وداعا - ماسنسن