أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ردّا على إمبراطور الثرثرة عبد الله أغونان حول مقالي: خواطر لمن يعقلون – ج98 / مالك بارودي - أرشيف التعليقات - محامي (الشيطان) يدافع عن أغونان 5 - ماسنسن










محامي (الشيطان) يدافع عن أغونان 5 - ماسنسن

- محامي (الشيطان) يدافع عن أغونان 5
العدد: 699685
ماسنسن 2016 / 10 / 27 - 21:10
التحكم: الحوار المتمدن

أن جل القبايلية مسلمين،لماذا؟ لأن الهوية الأمازيغية طوَّعت الإسلام!لذلك يُحاربون لأسلمة القبايل إلى اليوم ولم ولن يستطيعوا! تونس لا تزال عصِيَّة على الأسلمة بالكلية فقط للإرث البورقيبي الذي لن يصمد طويلا إذا لم تنبعث ثورة الهوية الأمازيغية،الصدام مع الإسلام دون ذكر للأمازيغية أنتج لنا آلاف القتلة والعاهرات الدواعش وغالبية ساحقة من ملحدين وقلة مسيحيين مستلبين هوياتيا!أجدادنا إستعملوا الدوناتية والتشيع ومذهب الخوارج للإستقلال على المستعمِر الروماني المسيحي والعربي الإسلامي:مهمتهم كانت أسهل منا اليوم لأننا لا نعرف سبيل خلاصنا الوحيد:من نحن؟!

أعطي أمثلة كيف تُقلِّم الأمازيغية مخالب الإسلام: أعرافنا الأمازيغية التي غيَّبها العروبيون تقول مثلا أن الرجل الذي يضرب زوجته يُغرَّم!وهذا ينسف نصا قرآنيا صريحا (واضربوهن):قل للعامي القرآن خرافة لذلك لا تضرب زوجتك وسترى ماذا يفعل بك!
مثال آخر:القطع للسارق/الرجم/الإعدام:لا يوجد في هذه الأعراف إلخ : هذا قديما ومن تطبيقاته اليوم (خصوصا وأن شعبنا تجرد من الخوف) سهولة تحشيد شعب بأكمله للخروج على كل المرتزقة الحكام فقط يلزم (أئمة وطنيين) وهذا موجود! نقبل..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ردّا على إمبراطور الثرثرة عبد الله أغونان حول مقالي: خواطر لمن يعقلون – ج98 / مالك بارودي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شرفات تطل علی متاهات - الشرفة السابعة / نژاد عزیز سورمی
- حين يُعيد الحزن كتابة اللغة: تشريح الحزن من الخارج إلى الداخ ... / عببر خالد يحيي
- -من ساحة الدم إلى ساحة الدخلاء: لن تمروا- / محمد رسن
- عندما طلب العراق من إيران رفات هارون الرشيد.. / عقيل الخضري
- الطريق لحل أزمة غزة / علي سيريني
- التحوّلات السيسيولوجية والتمظهرات النسوية في أدب الحرب رواية ... / عببر خالد يحيي


المزيد..... - رئيس وزراء اليونان: يريد التعاون مع السلطات الليبية للحد من ...
- قبل شن ضربة قطر.. ترامب يشعل تفاعلا بكشف اتصال إيراني وما قا ...
- لو عندك آلام الركبة.. نصائح لحماية مفاصلك
- ترامب يشيد بالضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية ...
- ترامب ينتقد محاكمة نتانياهو ويصفها بـ-الاضطهاد- ويشيد بدوره ...
- ألونسو: الدفاع واجب الجميع حتى مبابي وفينيسيوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ردّا على إمبراطور الثرثرة عبد الله أغونان حول مقالي: خواطر لمن يعقلون – ج98 / مالك بارودي - أرشيف التعليقات - محامي (الشيطان) يدافع عن أغونان 5 - ماسنسن