أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دواعش بغداد / عبد الحسين سلمان - أرشيف التعليقات - ختاماً - بارباروسا آكيم










ختاماً - بارباروسا آكيم

- ختاماً
العدد: 699359
بارباروسا آكيم 2016 / 10 / 24 - 23:52
التحكم: الحوار المتمدن

طبعاً أَود أَن أَعتذر عن الأَخطاء الإملائية الكثيرة الواردة في تعليقي أَعلاه نظراً لكوني أَكتب من خلال الهاتف

أَحببت فقط أَن أُشَارِك برأي الحجي طافر الذي يقول :

بَطَلت العرگ راح أَشتري عمامة

https://m.youtube.com/watch?v=KG0ccfpqddo

وبالنسبة لكلاب النار وحطب جهنم في الإسلام السياسي سُنة وشيعة وعلى رأسهم الفار من وجه العدالة الهارب من الخدمة العسكرية العميل نوري المالكي شقيق الفار الآخر أَبو بقر البغدادي أُحِب أَن أُوضح

هذه بركات مؤتمر الصحوة الإسلامية في طهران


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دواعش بغداد / عبد الحسين سلمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - محادثات مع الله - الجزء الثالث (51) / نيل دونالد والش
- في ذكرى جيلي عبد الرحمن / تاج السر عثمان
- خمسون عاما من التفكيك وخمسون آتية من تفكيك التفكيك في الشرق ... / غالب المسعودي
- الجنون في الحكم: من الحاكم بأمر الله إلى ترامب … بين الطبع و ... / بهجت العبيدي البيبة
- وحُقّ اليوم للقبيبة أن تفرح..محمد الضيف شهيدا / بديعة النعيمي
- رواية ( سنلتقي في اغسطس) اخيرا / كاظم حسن سعيد


المزيد..... - مصر.. ماذا كتب بجواز سفر أم كلثوم؟ ومقتنيات قد لا تعلمها لـ- ...
- صور بعض قتلى فاجعة اصطدام طائرة الركاب بمروحية عسكرية في واش ...
- الصورة الرسمية للسيدة الأمريكية الأولى الـ47: أنا امرأة عملي ...
- الهلال الفلسطيني يستلم 3 مواطنات مصابات في قصف الاحتلال مبنى ...
- ضرب وتنكيل.. وفا: الاحتلال يعتدي على الأسرى الفلسطينيين قبيل ...
- الأمم المتحدة تدعو إسرائيل إلى إلغاء قرار إنهاء أنشطة الأونر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دواعش بغداد / عبد الحسين سلمان - أرشيف التعليقات - ختاماً - بارباروسا آكيم