الأستاذ نعيم يقول ما يريده هو لا ما يريده النص، يعني يسقط أفكاره على النص كسائر الكتاب العرب، بينما يبقى النص بريئًا براءة المسيح من جلاديه، أنا زعلان منه كتير، لأنه يقول عن رواية لي مثل مدام ميرابيل ما يقوله في الروايات العالمية الكبرى، ويأتي هنا فيتفوه بأي حاجة -كما يقول المصريون- أوضحت فوق كيف، وكان من واجبه كقارئ وكاتب مخضرم أن ينتظر انتهائي من نشر الرواية، الرواية الأولى من نوعها التي تتطرق للمسألة اليهودية بشكل جديد وثوري...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بيروت تل أبيب القسم الثاني تل أبيب الفصل الرابع2 / أفنان القاسم
|