أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المعتقد الديني بين العاطفة والعقل لدى ايمازيغن / كوسلا ابشن - أرشيف التعليقات - عن المسيحية أتكلم 4 - ماسنسن










عن المسيحية أتكلم 4 - ماسنسن

- عن المسيحية أتكلم 4
العدد: 699043
ماسنسن 2016 / 10 / 21 - 21:36
التحكم: الحوار المتمدن

كانت تحت سلطة المسيحية الرومانية (العراق/الشام/مصر/تامزغا) وقعت أسلمتها وعُرِّبت تقريبا بالكلية لسانيا وهوياتيا، من إيران إلى الهند(لم تكن تحت روما):وقعت الأسلمة فقط دون التعريب! مع ملاحظة أن تركيا لم تُعرَّب بل سعت إلى التتريك وإسبانيا لم تُعرَّب لأنها إستقلت عن الإسلام.

الثانية: قُلتَ(المسيحية باعتبارها انذاك ايديولوجية الاستعمار الروماني, طالبت القوم الامازيغي بالرضوخ للقوانين الرومانية, لكن من دون المطالبة بالتخلي عن الهوية الامازيغية):بيّنتُ سالفا لماذا لكن لنتساءل لماذا لم يفقد الفرس مثلا لغتهم؟ هم شيعة ومتشبثون أكثر من السنة بخرافات (النسب الشريف) وآل البيت وعندهم الأخوة الدينية إلخ

الجواب عندي أن الفرس حافظوا على قوميتهم لغياب تأثير المسيحية عليهم وفهموا اللعبة باكرا لذلك لم يكن للقرآن أي قيمة عندهم وبالتالي لغته وهويته العربية(هذا لو سلمنا بنشأة الإسلام في مكة كما يُدَّعى) وهذا يُفسِّر لنا سهولة تعريب العراق والشام ومصر وإيمازيغن:المسيحية حَضَّرَت أرضية الإستيلاب الهوياتي فالمهم هو أن تكون مسيحيا مؤمنا أي الأهم في حياتك يبدأ منذ لحظة قبولك للرب وما قبل ذلك (أي أصلك/هويتك/


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المعتقد الديني بين العاطفة والعقل لدى ايمازيغن / كوسلا ابشن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوعي غير المحلي _ حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي شات ... / حسين عجيب
- الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو
- قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد


المزيد..... - من الجو..مصور يكشف لوحات فنية شكلتها أنامل الطبيعة في قلب ال ...
- هكذا تبدو كنوز توت عنخ آمون مجتمعة داخل المتحف المصري الكبير ...
- نتنياهو يصر على رفض الدولة الفلسطينية قبيل تصويت الأمم المتح ...
- طموحات ترامب من زيارة ولي العهد السعودي.. إليكم ما نعلمه
- بأول زيارة له إلى الصين.. أسعد الشيباني يلتقي وانغ يي في بكي ...
- الفصائل الفلسطينية ترفض مشروع القرار الأمريكي المطروح للتصوي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المعتقد الديني بين العاطفة والعقل لدى ايمازيغن / كوسلا ابشن - أرشيف التعليقات - عن المسيحية أتكلم 4 - ماسنسن