تكملة
خامساً: لا تنسى انك لن تستطيع أن تأتي بتفاصيل عن نبي الله ورسوله موسى من خلال كتابك المقدس لديك بعهديه, (إجع إليه إن كنت تشك في قولنا هذا), فلن تجد هذه التفاصيل وكل التمجيد والتقدير والمدح والتوثيق له إلَّا بالقرآن الكريم,, ومن ثم فأنا أولى بموسى وعيسى منكم – هكذا تقول كل المراجع الموثقة لديكم ولدينا فلا تماري في ما ليس لك به علم ولا ينبغي لك ولا ولن يكون إلَّا أن يشاء الله رب العالمين.
سأكتفي بهذا القدر وأترك الخطرفة لحكم القراء الكرام فهم أصحاب هذا الحق.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وقفة تأمل ناقدة وتقييم مسار: الحوار المتمدن / بشاراه أحمد
|