أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحُور والخُمور: الدين كرغبةٍ قُصوى / سامي عبد العال - أرشيف التعليقات - أكثر من ملاحظة - سامي عبدالعال










أكثر من ملاحظة - سامي عبدالعال

- أكثر من ملاحظة
العدد: 698439
سامي عبدالعال 2016 / 10 / 15 - 18:10
التحكم: الحوار المتمدن

خالص محبتي استاذ مروان.... أولاً: انت تتحدث عن الدين المسيحي الحق. وهذا غير متاح لكل الناس. ولا يوجد ما يسمى بنقائه الصافي صفاء الحب.. لأن التاريخ يلعب دوره في تحويل الديانات إلى عقائد وطقوس صارمة. وبهذا تقع المسيحية في أطر و تقاليد الديانات الأخرى. لنقرأ فولتير- على سبيل المثال- الذي أشار في قاموسه الفلسفي إلى رزائل الديانة المسيحية الطقوسية. التي حولت الروح إلى شبح مخيف وفقدت روحانيتها. ونفس الأمر قاله نيتشه في كتابه عدو المسيح. ثانياً: الديانات متماثلة في فكرة الاخرة والنعيم سواء أكانت هي الجنة بالأوصاف الحسية أم كانت ملكوت السماء بشكل روحاني مفارق. ثالثاً: هل يمكن تصور الدين بدون انتماء . هذا مستحيل ولذلك أنت توضح فكرة المسيحية بطابع تفسيري دفاعي. وهذا في حد ذاته يفتح إمكانية أدلجة الأفكار. وبالتالي ستصبح ذات الأفكارخاضعة للغة الخطاب الذي تصوغه. رابعاً: فكرة الأخرة موضوع إنساني ورد في المذاهب واليوتوبيات الفلسفية. ولا يحتاج إلى دين حتى يظهر في الاسلام وينتفي عن المسيحية....وأخيراً شكراً ياصديقي لإثراء الحوار

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحُور والخُمور: الدين كرغبةٍ قُصوى / سامي عبد العال




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الأمة المثلى والأخلاق المفقودة / محمد بسام العمري
- حين يصبح الهيام قدَرًا لا يُقاوَم / عماد الطيب
- كن صديقي / عماد الطيب
- قصيدة: آمالٌ على الدروب / محمد خالد الجبوري
- سُلطانُ الفَضاء / محمد خالد الجبوري
- ماسر استمرارية جماعة الإخوان المسلمين ؟ / ابراهيم ابراش


المزيد..... - الإطار التنسيقي يدعو إلى الإسراع بتسمية رئيس وزراء للعراق
- أطباء بلا حدود تحذّر.. هل ستُترك غزة بلا رعاية طبية عام 2026 ...
- حلب تحت القصف وتركيا تضغط لدمج -الأكراد- قبل انفجار الأزمة
- ألمانية تحلق كأول إنسان مقعد على كرسي في الفضاء
- شيخ الأزهر: القضية الفلسطينية بلغت حدا خطيرا من الظلم لا يقب ...
- العيناوي.. من ظل والد نجم التنس إلى أسد أطلس في روما


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحُور والخُمور: الدين كرغبةٍ قُصوى / سامي عبد العال - أرشيف التعليقات - أكثر من ملاحظة - سامي عبدالعال