لم اصدق عيني وانا اقرأ مقالة في الحوار المتمدن تتغنى بجرائم ايذاء النفس واسالة الدماء وتطبير اطفال اعمارهم بضعة اشهر في مناظر يندى لها الجبين مع كل كراهيتي للمقبور صدام حسين فأنه ان كان محقا في شيء فكان في منع هذه المخازي التي استنكرها حتى علماء الشيعة الذين يحترمون عقول الناس ويأتي هذا الكاتب ليدبج مقالة عن فرحة الشعب العراقي بزوال الطاغية كي يستطيع ان يطبر براحته الا سحقا لمن يوافق على هذا الهراء...ولا عزاء للتحضر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطاغية صدام ومحاربة الشعائر الحسينية / اسعد عبدالله عبدعلي
|