أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إنه ..القطار ..؟ / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - شكرا أيها العاشق الأبدي - حميد خنجي










شكرا أيها العاشق الأبدي - حميد خنجي

- شكرا أيها العاشق الأبدي
العدد: 698166
حميد خنجي 2016 / 10 / 11 - 23:18
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا زميلي على هذه الخواطر الآسرة. بتقديري لا توجد سفرة أجمل من رحلة بالقطار. أبدا عشقت القطار والسفر فيه وبه. كل ما وصفته كان جميلا وتلقائيا وعميقا. و لو أن تصرفات مفتش التذاكر كانت الغيمة الكالحة في سفرك القصير! صار لي كم سنة لم أر أي قطار.. أصلا لم أسافر.. أضحيت أشبه ببحيرة آسنة، أنا الذي كنت مولعا بالأسفار، بالقطارات خاصة. مازلت أذكر عندما ركبنا (أصدقاء العمر الثلاثة/ أحدنا رحل قبلنا من سنوات قريبة خلت) قطار الشرق السريع (لم يكن سريعا على الإطلاق) من بغداد، بغية إكتشاف أوروبا -قلب العالم- في أكتوبر 1970، حيث رئينا بلدات وقرى وثقافات وبشرا.. الخ، لم تكن في حسبان مخيالنا اليافع.. حتى وصلنا برلين، بعد أسابيع. ثم لندن في ديسمبر! أتمنى أن أفعل شيء مثله في سانحة قريبة، كمشروع أخير، وأنا أناطح خريف العمر، قبل الرحيل النهائي (من برلين إلى الشرق- فلاديفاستوك)! أما العودة.. أفكر بالحافلات والقطار أيضا، عبر بحيرة بيكال (مشروع يداعب خيالي المريض منذ مدة طويلة)! شكرا عزيزي سيمون.. متمنيا لك الصحة والعمر المديد (ولا شيء أهم منهما). أعرف جيدا الشمال اليوناني وسحر طبيعته وسحنة جباله وألق صباحاته

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إنه ..القطار ..؟ / سيمون خوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوعي غير المحلي _ حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي شات ... / حسين عجيب
- الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو
- قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد


المزيد..... - أبرز فوائد الخرّوب..بديل طبيعي للشوكولاتة
- ترامب: فنزويلا -ترغب في التحدث معنا- رغم تصاعد التوترات والح ...
- بعد سنوات من التجاهل الطبي.. امرأة تجد سبيلًا للتخفيف من آلا ...
- موجة جفاف قاسية وغير مسبوقة.. نهر العاصي يفاقم معاناة المزار ...
- ممداني: سأعتقل -نتنياهو- إذا حضر الجمعية العامة للأمم المتحد ...
- مئات الأطنان من النفايات في جنوب إنجلترا تثير تحذيرا من -كار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إنه ..القطار ..؟ / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - شكرا أيها العاشق الأبدي - حميد خنجي