أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لانقول بما يقوله غلاة الشيعة ومرتزقتها / منير حسن الوردي - أرشيف التعليقات - ربما احدهم - علي عدنان










ربما احدهم - علي عدنان

- ربما احدهم
العدد: 697920
علي عدنان 2016 / 10 / 8 - 21:23
التحكم: الحوار المتمدن

ولكنك تتهم المرجع بالشذوذ الجنسي وليس وكيلا له!!! صديقي العزيز لايخلو زور من واوية وربما احد وكلاء السيد السيستاني مارس الشذوذ الجنسي ولكن هذا لايدعو الى اتهام المرجعية نفسها
احد وكلائه في السماوة ويدعى الميالي سرق الوقف الشيعي وتم الحكم عليه ب5 سنوات سجن فهل يعني هذا اشتراك المرجعية نفسها بالسرقة؟؟؟؟ طبعا لا
ارجو مخلصا صديقي العزيز بالاعتذار من مرجعية السيد السيستاني عن السب والشتيمة واتهام الشذوذ الباطل


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لانقول بما يقوله غلاة الشيعة ومرتزقتها / منير حسن الوردي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (245) / نورالدين علاك الاسفي
- السفير الأميركي الجديد في عمّان: هل هو دبلوماسي محترف أم ضاب ... / عاطف زيد الكيلاني
- خرافة: الحرب ضرورية / عبد الاحد متي دنحا
- قصيدة : ما تبقى مِنِّا / طارق ناجح
- اهتمامات المرأة بين البناء الذاتي والتحديات المجتمعية: قراءة ... / محمد بسام العمري
- حول المدونة الجعفرية الرجعية... القسم الثامن / نساء الانتفاضة


المزيد..... - حماس تعلق على المقترح الأمريكي الجديد لاتفاق وقف إطلاق النار ...
- مجاعة غزة تدفع اليونيسف لدق جرس الإنذار: الوضع بات كارثيا
- دراسة: معدلات سرطان البروستاتا تعود للارتفاع بعد سنوات من ال ...
- ظروف لجوء قاسية بتشاد يعانيها سودانيون فارون من دارفور
- صحف عالمية: الاعتراف بدولة فلسطينية رمزي وكاتس أضر بإسرائيل ...
- حماس تلقت أفكارا عبر الوسطاء من الطرف الأميركي وجاهزة للتفاو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لانقول بما يقوله غلاة الشيعة ومرتزقتها / منير حسن الوردي - أرشيف التعليقات - ربما احدهم - علي عدنان