أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حين قتلنا الحسين / كريم عبدالله هاشم - أرشيف التعليقات - ثقافة الموت - السير جالاهاد










ثقافة الموت - السير جالاهاد

- ثقافة الموت
العدد: 697895
السير جالاهاد 2016 / 10 / 8 - 18:05
التحكم: الحوار المتمدن

من ينظر للخلف سينكفئ علي وجهه لا محالة

الحسين مات .. قتله سني او قتله شيعي او قتلتموه جميعا كما تقول .. لا فارق ولا أهمية لهذا علي الاطلاق

محمد ايضا مات .. مات مسموما او مات مهموما لا يهم ولا يجدي

لكن الارث الذي تركاه هو ثقافة الموت لا ثقافة الحياة

ما يهم ويجدي هو ان ننفض عن انفسنا كل هذا الارث اللعين وننظر للامام

هل هناك من يفهم؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حين قتلنا الحسين / كريم عبدالله هاشم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الماضي الذي لا يتركني / إكرام فكري
- خريطة مقابر السوريين: مأساة أمة مشرّدة بين المنافي والبحار / إبراهيم اليوسف
- أربعينية الشتاء في ظاهرة الانقلاب الشتوي / قاسم مرزا الجندي
- الكورد في سوريا: جدلية الهوية والسلطة في متاهة التاريخ / بوتان زيباري
- 3/مقتبسات من كتابنا( النقد العام وصناعة الجهل في ظل نظام الت ... / سعد محمد مهدي غلام
- بيان جديد للمحافظين الجدد: إبقاء القوات الأميركية في الشرق ا ... / عبدالاحد متي دنحا


المزيد..... - بعد تأجيل وجدل..إسرائيل تفرج عن معتقلين فلسطينيين ضمن صفقة ت ...
- إعدام مواطن سعودي قام بسحب شخص آخر بسيارته ما أدى لمقتله.. و ...
- السعودية.. فيديو يشعل تفاعلا لشخص وما فعله بمكان عام والأمن ...
- -بلومبيرغ-: شركات العملات المشفرة تبرعت بملايين الدولارات لح ...
- من هنأ الشرع من القادة العرب بتنصيبه رئيسا لسوريا للمرحلة ال ...
- -هذه هي المرة الأولى التي ألمس فيها أبي-، شابة فلسطينية تلتق ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حين قتلنا الحسين / كريم عبدالله هاشم - أرشيف التعليقات - ثقافة الموت - السير جالاهاد