ذكرت في المقال أن البرجوازية قد إجتهدت في تضليل الطبقة العاملة لتعطيل نمو الوعي الثوري مع اساليب اخرى مذكورة في المقال ومقالات سابقة. لكني أضيف مسألة فى غاية الأهمية وهي أن البرجوازية قدحصنت نفسها بجيش من المؤسسات المالية العالمية تجد فيها السند بفرض روشتاتها التي تحفظ مصالحها وتوجه الأنشطة الإقتصادية التي توطد سيطرتها عالميا ومحلياً.هذه إضافة ومع إجتهاد الرفاق قد نجد ما يدعمها أو ما يضيف لها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خواطر من وحي الجدل الشيوعي/الشيوعي حول إنهيار الرأسمالية / نجاة طلحة
|