رغم أني أختلف مع الرفيق حميد خنجي في هذه المسألة الأساسية فإني أحمد له مساهمته في التحليل وهو الغرض من المقال، وهو أن نشرح تعقيدات المرحلة، ليس بمقاييس أيدولوجيا البرجوازية الصغيرة والتي خلصت الى التصالح مع النظام البرجوازي والإكتفاء بالإصلاحات من خلاله رغم أن أطروحة برنشتاين عن الإشتراكية التدرجية قد ثبت فشلها. من المؤكد أن كل تطبيق لعلم التاريخ المادي في تحليلنا للظواهر والعوامل التي تشكل المرحلة الحالية يعتبر إضافة للماركسية. هي إتبعت هذا المنهج وكل إضافة مبنيه عليه لا يمكن أن تكون خروجاً عن الماركسية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خواطر من وحي الجدل الشيوعي/الشيوعي حول إنهيار الرأسمالية / نجاة طلحة
|