الآن!!!!!
والآن فقط قد بلغنا نهاية المطاف بسلام.
فقط ليتك تتكرم وتشير إلى -الإنجيل البشارة- الذي تتحدث عنه إذ أن هناك مئات الآناجيل لمئات الكتاب معروض منها أربعة لم يشهدوا بأن كتاباتهم هي الأنجيل البشارة إذاً (أين الإنجيل يا سيد وحيد) الذي نزل على المسيح عيسى بن مريم عبد الله ونبيه ورسوله الكريم؟؟؟
على أية حال,,, دعني فقط أشكرك على تعاونكم الكريم معنا.
فما دام أنك قد أكدت لنا كل ما يمكن إثباته -بالأدلة- التي لم تأت بشيء منها ولن يحدث ذلك أبداً لا منك ولا من غيرك . والآن طرحك أمام القراء الكرام..... هذا يكفينا.
أما عني!!! فكما ترى التمحيص جارٍ على قدم وساق بمستوى الكلمة الواحدة والحرف والشكل فمن يدرك الحقيقة فقط بلغ مراده.
تحية للقراء الكرام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحَقُّ والإبْيَانُ في أنَّ إبْليْسَ هُوَ عَيْنُهُ الشَّيْطَانُ: / بشاراه أحمد
|