أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صراخ المدرسة الجزائرية بعد وضع الوزيرة بن غبريت يدها على الجرح / مصطفى صامت - أرشيف التعليقات - توضيح للكاتب وللقراء 2 - ماسنسن










توضيح للكاتب وللقراء 2 - ماسنسن

- توضيح للكاتب وللقراء 2
العدد: 696717
ماسنسن 2016 / 9 / 27 - 14:07
التحكم: الحوار المتمدن

مع أسيادهم البايات وبقايا عسكرالأتراك وقد عملوا على تجهيل الشعب فعادوا به إلى العصور الحجرية وساووه بالعبيد وكانت عندهم عبارة شهيرة تجسد إحتقارهم وإذلالهم للتونسيين تقول (أولاد تونس زقايط لا يصلحو لشيء) ولهذا السبب كان إنهاء سلطة المماليك من المطالب الرئيسية لانتفاضة القبائل التونسية سنة 1864 بقيادة علي بن غذاهم (علي بن غذاهم فقط لا التونسي علي بن غذاهم التونسي يا عزيزي الكاتب!!!)

باقي ماقلته عن خير الدين هو ياعزيزي الفاضل ما يُدَرِّسه العروبيون في جامعاتنا وجامعاتكم وخصوصا أكذوبة جمع هذا الصعلوك بين هوية تونس والقيم الأروبية : راجع الأمر هنا فالكلام الذي أرسلته إرسال المسلمات هو الذي دمر هويتنا الأمازيغية الأصلية وصالح المستعمرون الغرباء رموزا وطنية كخير الدين هذا الذي تضع صورته الدولة العروبية التونسية على الأوراق النقدية 20 دينار وكأنه رمز وطني!

بورقيبة هو الذي أسس لتونس (العربية) في دستوره وهو الذي حارب اللغة الأمازيغية وهجر التونسيين الناطقين بها من قراهم ليقضي عليها فراجع هذا الوهم يا أخي!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صراخ المدرسة الجزائرية بعد وضع الوزيرة بن غبريت يدها على الجرح / مصطفى صامت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إعتذار كاذب وَ شعور بالذنب...! / مكارم المختار
- خطة ترامب تهدف لإنقاذ إسرائيل من نفسها / نهاد ابو غوش
- المجتمعات البغلانية / عذري مازغ
- سيرورة مفهوم نهاية التاريخ من هيغل إلى صأمويل هنتنغتون / فتحي الحبوبي
- المصارف الإيرانية في عين العاصفة: بنك آینده أنموذجاً / مهدي عقبائي
- الإعلان الدستوري : بين إدارة الضرورة ومعضلة الشرعيّة / عائد زقوت


المزيد..... - السودان.. مستشار ترامب يوجه رسالة إلى -الدعم السريع- بشأن ال ...
- ليبرمان: نتنياهو كاد أن يفقد أعصابه ويُغمى عليه بعد تصريحات ...
- بتهم تجسس.. استدعاء خصم أردوغان المعتقل إمام أوغلو للتحقيق
- مدينة ميونخ الألمانية تصوت لصالح استضافة الألعاب الأولمبية ا ...
- الإرهاب البيولوجي.. الذكاء الاصطناعي يحول التكنولوجيا الحيوي ...
- السهر لوقت متأخر من الليل يؤثر على قدراتك العقلية ويعكر مزاج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صراخ المدرسة الجزائرية بعد وضع الوزيرة بن غبريت يدها على الجرح / مصطفى صامت - أرشيف التعليقات - توضيح للكاتب وللقراء 2 - ماسنسن