أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صراخ المدرسة الجزائرية بعد وضع الوزيرة بن غبريت يدها على الجرح / مصطفى صامت - أرشيف التعليقات - توضيح للكاتب وللقراء 1 - ماسنسن










توضيح للكاتب وللقراء 1 - ماسنسن

- توضيح للكاتب وللقراء 1
العدد: 696716
ماسنسن 2016 / 9 / 27 - 14:04
التحكم: الحوار المتمدن

جيد ما تقوم به:هدفه نبيل لكن دعني أعقب على مايهم تونس في مقالك:

من هو خير الدين؟

تساءل معي أيها القارئ لماذا يؤكد شخص ما في إسمه على نسبته لبلد ما إذا كان بلده؟ عندنا مثلا (الحبيب بورقيبة) لا (الحبيب بورقيبة التونسي) أيضا (هواري بومدين) لا (هواري بومدين الجزائري) أيضا (عبد الكريم الخطابي) لا (عبد الكريم الخطابي المروكي) إلخ. إذا منذ البداية ولنفرض أننا نجهل تماما من هو هذا الشخص سنلاحظ أن هناك مشكلة ما عنده وفي نسبته لهذا البلد بالتحديد!

منذ 1705 حَكَمَت الأسرة الحسينية الأيالة التونسية بشكل صوري لأن السلطة الحقيقية كانت بيد المماليك وهؤلاء كانوا عبيدا(من أصول إيطالية ويونانية وجيورجية وشركسية) إستخدمهم البايات الحسينيون وقد إرتقوا تدريجيا إلى أن سيطروا على البلاد بالكلية وخربوها ونهبوها إلى أن إنتهى حكمهم بإعلان إفلاس البلاد سنة 1869 ثم تسليمها للإستعمار الفرنسي سنة 1881! : أشهر هؤلاء المماليك الوزير مصطفى خزندار وخير الدين باشا

المملوك خير الدين وكل المماليك لم يكونوا تونسيين بل كانوا مستعمرين لصوصا نهبوا البلد ولم تكن لهم من سياسة سوى جمع الظرائب من أبناء البلد واقتسامها


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صراخ المدرسة الجزائرية بعد وضع الوزيرة بن غبريت يدها على الجرح / مصطفى صامت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجريمة النفسية التي لا تترك أثرًا على الجلد: تشريح نفسي لضح ... / إياد هديش
- أن تكون مثقفًا يعني أن تشجّع غيرك وتدعمه / رانية مرجية
- باكستان وإيران تحالف المواقف في زمن الانهيارات الطائفية / حمدي سيد محمد محمود
- بين صواريخ طهران وعباءات الديمقراطية / جليل إبراهيم المندلاوي
- الحرب على ايران ونظرية الأمن الاسرائيلي / صلاح السروى
- التحالفات المرتبكة: الحرب الإسرائيلية الإيرانية تحت مجهر الس ... / حمدي سيد محمد محمود


المزيد..... - مشاركة الرفيق جمال براجع الأمين العام لحزب النهج الديمقراطي ...
- لو الجو حر وتراب.. أفضل روشتة صحية للحامل
- خبراء فرنسيون يدونون آثار غزة تفاديا لمحو ذاكرتها التراثية
- الأرصاد الجوية في المغرب: سنة 2024 الأكثر حرارة في البلاد
- كيف يعمل الصحافيون الأجانب على وقع إخطارات الجيش والإنذارات ...
- كيف تستفيد إسرائيل وإيران من الحرب لتجريب الأسلحة والتقنيات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صراخ المدرسة الجزائرية بعد وضع الوزيرة بن غبريت يدها على الجرح / مصطفى صامت - أرشيف التعليقات - توضيح للكاتب وللقراء 1 - ماسنسن