الغالبية الساحقة لسكان بلداننا أمازيغ، تعريبنا باستعمال أخس الأساليب من تجارة دين ولغة جنته المزعومة وقوة قانون جائر إلخ : هذا إسمه إستعمار عروبي لا وطن متعدد الأعراق
بلداننا أمازيغية وجب على كل وطني تحريرها من هذا الإستعمار العروبي، تأتي بعد ذلك الوطنية والمساواة في الحقوق والواجبات بين كل الأعراق أما أن نقبل أكذوبة أن بلداننا عربية ونتحدث عن وطنية مزيفة تجعلنا عبيدا للعرب وخداما لمصالحهم وقضاياهم على حساب قضايانا ومصالحنا فهذا لا يمكن أن يقبله عاقل!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مأزق الهُوية في فرنسا . / الطيب آيت حمودة
|