حتى يبعث الله عز وجل رسول يصحح ما تم تحريفه
ولذلك نقرأ من سفر إرميا :- 23 :36 اما وحي الرب فلا تذكروه بعد لان كلمة كل انسان تكون وحيه اذ قد حرفتم كلام الاله الحي رب الجنود الهنا
لاحظ دائما تكرار رغبة بعض الملوك فى افساد البشر
يعنى بعض ملوك قدماء المصريين شجعوا على تعدد الآلهة ، ما فعله يربعام ، ما فعله اليونانيين ثم الرومان ولاحظ أن كان يوجد بعض رجال الدين المساعدين لهم
يعنى المسألة كانت تحريف ثم يبعث الله عز وجل الأنبياء للتصحيح وليس فكرة التطور ولا شخص يأتى بشئ جديد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فكرة الحياة الأُخرى ابتدأت في سومر / بارباروسا آكيم
|