حذفت مداخلتك 76 فالأمور وصلت معك للردح والسوقية وأنا لا أريد أدخل هذا المضمار. لن أمارس معك التحقير والإزدراء ولن أؤلمك فى إيمانك المهترئ وإن كان هذا من السهولة بمكان حفاظا على تاريخ من الإحترام السابق .. على الأقل كان الإحترام منى فلم أخاطبك إلا بحبيبنا ناشا ولكن يبدو بعد هذا العمر لم أدرك أن الإيمان بالخرافة والتعصب لها يجعلكم عجينة واحدة تتفاوت فى القبح. إذا لم تعحبك صفحتى فإنصرف بسلام .. ولن أغفر لك بعد ذلك أى خطية وتجاوز .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات فى الإيمان والدين والإنسان / سامى لبيب
|