الأصح كما جاء في الشطر الاخير من مقالك ,الذي يعني : أنّ المصالح باقية .. لكنّها تتغيّر بأشكالها ومظاهرها وبواطنها أيضاً ! فإن كانت مصالح الغرب في القرن العشرين مع عائلة سعود لكن تلك المصالح تضرّرت في القرن الـ 21 ويجب تغيير كلّ شيء فلا النفط بقيت أهميته وسعره كالسابق ! ولا الشعوب (بعد ثورة الإتصالات والنت) بقت جاهلة لما يدور حولها ! وكون العالم بأسرهِ في إتجاه نحو الديمقراطية والحرية والليبراليّة فبقاء العائلة السعودية (نظرياً وعمليّاً ..وعلمياً) سيكون ضرب من الخيال والخبال معاً ! *** تحياتي الدائمة رعد الحافظ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول انهيار السعودية، مرة أخرى / عبدالخالق حسين
|