الشبة لا تؤرقنى أنت مخطئ يا سيدى الفاضل فى ظنك عنى
على فكرة منذ عدة سنوات ناقشت مسيحى فى هذه الشبهة كان قد سألنى عنها وبصراحة هذا الرجل كان صادق مع نفسه لأنه بعدها حذف سؤاله وأخبرنى أنه اقتنع
وهذا ما يحدث مع كل انسان حيادى لأن كل أسباب التشكيك لا وجود لها
يا سيدى الفاضل فى العهد الجديد أظهر المسيح عليه الصلاة والسلام العديد من المعجزات لبنى اسرائيل ومع ذلك ليس الجميع أمنوا بل ان البعض اتهمه بالسحر وحاول اثبات ذلك بوضعه على الصليب
يا ترى لماذا رفض هؤلاء الاقتناع بالرغم من أن النور كان ساطع أمامهم ؟؟!!
الاجابة
لا أنه لا يحب أن يقتنع هو حر وأنت حر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خواطر في طمطمانيات التوبة 30 - 2 / بارباروسا آكيم
|